responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 342
كقرض، بالكسر. والقريض: ما يرده البعير من جرته، والشعر. والقراضة، بالضم: ما سقط بالقرض. والمقراض: واحد المقاريض، وهما مقراضان. والقرض، ويكسر: ما سلفت من إساءة أو إحسان، وما تعطيه لتقضاه. و (تقرضهم ذات الشمال)، أي: تخلفهم شمالا، وتجاوزهم، وتقطعهم، وتتركهم على شمالها. (وقرض، كسمع: زال من شئ إلى شئ). والمقارض: الزرع القليل، والمواضع التي يحتاج المستقي إلى أن يميح الماء منها، وأوعية الخمر، والجرار الكبار. وأقرضه: أعطاه قرضا، وقطع له قطعة يجازي عليها. والتقريض: المدح، والذم، ضد. وانقرضوا: درجوا كلهم. واقترض منه: أخذ القرض، وعرضه: اغتابه، والقراض والمقارضة: المضاربة، كأنه عقد على الضرب في الأرض، والسعي فيها، وقطعها بالسير، وصورته: أن يدفع إليه مالا ليتجر فيه، والربح بينهما على ما يشترطان، والوضيعة على المال، وهما يتقارضان الخير والشر. والقرنان يتقارضان النظر: ينظر كل منهما إلى صاحبه شزرا. وكانت الصحابة يتقارضون: من القريض للشعر.
* قض اللؤلؤة: ثقبها، والشئ: دقه، والوتد: قلعه، والنسع قضيضا: سمع له صوت كأنه قطع، وصوته القضيض. و - السويق: ألقى فيه يابسا كقند أو سكر، كأقضه، والطعام يقض، بالفتح، وهو طعام قضض، محركة، وقد قضضت منه، بالكسر: إذا أكلته، ووقع بين أضراسك حصى أو تراب، والمكان يقض، بالفتح، قضضا، فهو قض وقضض، ككتف: صار فيه القضض، كأقض واستقض، والبضعة بالتراب: أصابها منه، كأقض. والقضة، بالكسر: عذرة الجارية، وأرض ذات حصى، أو منخفضة، ترابها رمل، وإلى جانبها متن مرتفع، والجنس، والحصى الصغار، ويفتح في الكل، وع فيه وقعة بين بكر وتغلب، وقد تسكن ضاده، واسم من اقتضاض الجارية، وبالفتح: ما تفتت من الحصى، كالقضض، وبقية الشئ، والكبة الصغيرة من الغزل، والهضبة الصغيرة، وبالضم: العيب، ويخفف. واقتضها: افترعها. وانقض الجدار: تصدع، ولم يقع بعد، كانقاض انقضاضا، والخيل عليهم: انتشرت، والطائر: هوى ليقع، كتقضض وتقضى. والقضض، محركة: التراب يعلو الفراش. وأقض: تتبع مداق الأمور، وأسف إلى خساسها، والمضجع: خشن، وتترب، وأقضه الله، لازم متعد، والشئ: تركه قضضا. وجاؤوا قضهم، بفتح الضاد وبضمها وفتح القاف وكسرها، بقضيضهم، وجاؤوا قضضهم وقضيضهم، أي: جميعهم، أو القض: الحصى الصغار، والقضيض: الكبار، أي: جاؤوا بالكبير والصغير، أو القض بمعنى القاض، والقضيض بمعنى المقضوض. والقضاض، بالكسر: صخر يركب بعضه بعضا، الواحدة: قضة. والقضقاض: أشنان الشام، أو شجر من الحمض، والأسد، ويضم، وليس فعلال سواه،


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست