responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 334
صعبة، أو لأن الشعر يعرض عليها، أو لأنه ألهمها الخليل بمكة، واسم للجزء الأخير من النصف الأول، سالما أو مغيرا، مؤنثة ج: أعاريض، والناحية، والطريق في عرض الجبل في مضيق، ومن الكلام: فحواه، والمكان الذي يعارضك إذا سرت، والكثير من الشئ، والغيم، والسحاب، والطعام، وفرس قرة الأسدي، ومن الغنم: ما يعترض الشوك فيرعاه. وهو ربوض بلا عروض، أي: بلا حاجة عرضت له. وعرض: أتى العروض، وله كذا يعرض: ظهر عليه وبدا، كعرض، كسمع، والشئ له: أظهره له، وعليه: أراه إياه. و - العود على الإناء، والسيف على فخذه، يعرضه ويعرضه فيهما، والجند عرض عين: أمرهم عليه، ونظر حالهم، وله من حقه ثوبا: أعطاه إياه مكان حقه، وله الغول: ظهرت، والناقة: أصابها كسر، كعرض، بالكسر فيهما، والفرس: مر عارضا على جنب واحد، والشئ: أصاب عرضه، وبسلعته: عارض بها، والقوم على السيف: قتلهم، وعلى السوط: ضربهم، والشئ: بدا، والحوض والقربة: ملأهما، والشاة: ماتت بمرض، والبعير: أكل من أعراض الشجر، أي: أعاليه. وعرض عرضه، ويضم، أي: نحا نحوه. والعارض: الناقة المريضة، أو الكسير، وصفحة الخد، كالعارضة فيهما، والسحاب المعترض في الأفق، والجبل، ومنه: عارض اليمامة، وما عرض من الأعطية، وصفحتا العنق، وجانبا الوجه، (والعارضة)، والسن التي في عرض الفمج: عوارض، وما يستقبلك من الشئ، والخشبة العليا التي يدور فيها الباب، وواحدة عوارض السقف، والناحية، ومن الوجه: ما يبدو عند الضحك، والبيان، واللسن، والجلد، والصرامة. وعرض الشاء، كفرح: انشق من كثرة العشب. وككرم عرضا، كعنب، وعراضة، بالفتح: صار عريضا. والعرض: المتاع، ويحرك، عن القزاز، وكل شئ سوى النقدين، والجبل، أو سفحه، أو ناحيته، أو الموضع يعلى منه الجبل، والكثير من الجراد، وجبل بفاس، والسعة، وخلاف الطول، ومنه: (دعاء عريض)، والوادي، وأن يذهب الفرس في عدوه وقد أمال رأسه وعنقه، وأن يغبن الرجل في البيع، عارضته فعرضته، والجيش، ويكسر، والجنون، وقد عرض، كعني، وأن يموت الإنسان من غير علة، ومن الليل: ساعة منه، والسحاب، أو ما سد الأفق. وبالكسر: الجسد، وكل موضع يعرق منه، ورائحته رائحة طيبة كانت أو خبيثة، والنفس، وجانب الرجل الذي يصونه من نفسه وحسبه أن ينتقص ويثلب، أو سواء كان في نفسه أو سلفه أو من يلزمه أمره، أو موضع المدح والذم منه، أو ما يفتخر به من حسب وشرف، وقد يراد به الآباء والأجداد، والخليقة المحمودة، والجلد، والجيش، ويفتح، والوادي فيه قرى ومياه أو نخيل، وواد باليمامة، والحمض، والأراك، وجانب الوادي والبلد، وناحيتهما، والعظيم من السحاب، والكثير من


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 334
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست