responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 243
وقامسه: فاخره بالقمس. وهو يقامس حوتا، أي: يناظر من هو أعلم منه. وانقمس النجم: غرب. والقاموس: البحر، أو أبعد موضع فيه عورا.
* - قنبس: من أعلام النساء.
* - قندس: تاب بعد معصية، وفي الأرض: ذهب على وجهه ضاربا فيها.
* القنس، ويكسر: الأصل، وبالكسر: أعلى الرأس، كالقونس ج: قنوس، وبالتحريك: الطلعاء، أي: القئ القليل، ونبات طيب الرائحة ينفع من جميع الآلام والأوجاع الباردة، والماليخوليا، ووجع الظهر والمفاصل، جلاء مفرح ملين، مقو للقلب والمعدة، بالعسل لعوق جيد للسعال، وعسر النفس، يذهب الغيظ، ويبعد من الآفات، فارسيته الراسن. والقونس والقونوس: أعلى بيضة الحديد، وعظم ناتئ بين أذني الفرس، وجادة الطريق. والقينس: الثور. وقانسة الطير: قانصته. وأقنس: ادعى إلى قنس شريف، وهو خسيس.
* - القنطريس: تقدم في ق ط ر س.
* - القنعاس، بالكسر، من الإبل: العظيم، والرجل الشديد المنيعج: قناعيس. والقناعس، كعلابط: العظيم الخلق ج: بالفتح، كجوالق وجوالق. والقنعسة: شدة العنق في قصرها، كالأحدب.
* القوس: م، وقد تذكر، تصغيرها قويسة وقويسج: قسي وقسي وأقواس وقياس، والذراع، لأنه يقاس به المذروع. (فكان قاب قوسين)، أي: قدر قوسين عربيتين، أو قدر ذراعين، وما يبقى في أسفل الجلة من التمر، وبرج في السماء، والسبق. قاسهم: سبقهم، وبالضم: صومعة الراهب، وبيت الصائد، وزجر الكلب، وواد، وبالتحريك: الانحناء في الظهر، قوس، كفرح، فهو أقوس. والقويس، كزبير: فرس سلمة بن الحوشب. وذو القوسين: سيف حسان بن حصن. وذو القوس: حاجب بن زرارة، أتى كسرى في جدب أصابهم، بدعوة النبي، صلى الله عليه وسلم، يستأذنه لقومه أن يصيروا في ناحية من بلاده حتى يحيوا. فقال: إنكم معاشر العرب غدر حرص، فإن أذنت لكم، أفسدتم البلاد، وأغرتم على العباد. قال حاجب: إني ضامن للملك أن لا يفعلوا. قال: فمن لي بأن تفي. قال: أرهنك قوسي. فضحك من حوله. فقال كسرى: ما كان ليسلمها أبدا، فقبلها منه، وأذن لهم، ثم أحيي الناس بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم. وقد مات حاجب، فارتحل عطارد ابنه، رضي الله عنه، إلى كسرى، يطلب قوس أبيه فردها عليه، وكساه حلة. فلما رجع، أهداها للنبي، صلى الله عليه وسلم، فلم يقبلها، فباعها من يهودي بأربعة آلاف درهم. وذالقوس: سنان بن عامر، لأنه رهن قوسه على ألف بعير في الحارث بن ظالم (عند) النعمان الأكبر. والأقوس: المشرف من الرمل، والصعب من الأزمنة، كالقو س، ككتف، والقوسي، بالضم، ومن البلاد: البعيد، ومن الأيام: الطويل. والمقوس، كمنبر: وعاء القوس، والميدان، والموضع الذي تجري منه الخيل، وحبل تصف


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 243
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست