responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 193
موزة، وبائعه: مواز. والمواز بن حموية: محدث.
* - مهزه، كمنعه: دفعه.
* مازه يميزه ميزا: عزله، وفرزه، كأمازه وميزه فامتاز وانماز وتميز واستماز، والشئ: فضل بعضه على بعض، وفلان: انتقل من مكان إلى مكان. ورجل ميز وميز: شديد العضل. واستماز: تنحى. وتميز من الغيظ: تقطع. وقول القاتل للمقتول: ماز رأسك، وقد يقول: ماز ويسكت، معناه: مد عنقك. الأزهري: " لا أدري ما هو إلا أن يكون بمعنى مايز، فأخر الياء، فقال: مازي، وحذف الياء للأمر ". ابن الأعرابي: " أصله أن رجلا أراد قتل رجل اسمه مازن، فقال: ماز رأسك والسيف، ترخيم مازن، فصار مستعملا، وتكلمت به الفصحاء ".
* (فصل النون) *.
* النبز، بالكسر: قشر النخلة الأعلى، وبالفتح: اللمز، ومصدر نبزه ينبزه: لقبه، كنبزه، وبالتحريك: اللقب. وككتف: اللئيم في حسبه وخلقه. ورجل نبزة، كهمزة: يلقب الناس كثيرا. والتنابز: التعاير، والتداعي بالألقاب.
* نجز، كفرح ونصر: انقضى، وفني، والوعد: حضر، والكلام: انقطع. ونجز حاجته: قضاها، كأنجزها. وأنت على نجز حاجتك، ويضم: شرف من قضائها. والناجز والنجيز: الحاضر. والمناجزة: المقاتلة، كالتناجز. واستنجز حاجته وتنجزها: استنجحها و - العدة: سأل إنجازها. وتنجز: ألح في شربه. وأنجز على القتيل: أجهز، والوعد: وفى به. ونجاويز: د باليمن. و " أنجز حر ما وعد "، يضرب في الوفاء بالوعد، وقد يضر ب في الاستنجاز أيضا. قال الحارث بن عمرو لصخر بن نهشل: هل أدلك على غنيمة ولي خمسها ؟ فقال: نعم. فدله على ناس من اليمن، فأغار عليهم صخر، فظفر، وغلب، وغنم، فلما انصرف، قال له الحارث ذلك، فوفى له صخر. و " المحاجزة قبل المناجزة " أي: المسالمة قبل المعاجلة في القتال، يضرب في حزم من عجل الفرار، ممن لا قوام له به، ولمن يطلب الصلح بعد القتال.
* نحزه، كمنعه: دفعه، ونخسه، ودقه بالمنحاز للهاون. وكغراب: داء للإبل في رئتها، تسعل به شديدا. بعير ناحز ونحيز ونحز ومنحوز: به نحاز، وناقة نحزة ومنحزة. وأنحزوا: أصاب إبلهم ذلك. والنحيزة: الطبيعة، وطريقة من الأرض خشنة، أو قطعة منها ممدودة، ونسيجة شبه الحزام تكون على الفساطيط والبيوت، وواد بديار غطفان. والنحاز، كغراب وكتاب: الأصل. والأنحزان: النحاز والقرح، وهما داآن. والمنحاز: فرس عباد بن الحصين. وفي المثل: " دقك بالمنحاز حب القلقل ". الأصمعي: " الفاء تصحيف ". وأبو الهيثم: " القاف تصحيف، لأن حب القلقل بالقاف لا يدق " يضرب في الإلحاح على الشحيح، ويوضع في الإدلال والحمل عليه.
* - نخزه بحديدة، كمنعه: وجأه بها، وبكلمة: أوجعه بها.
* - النرز: الاستخفاء من فزع، وبه سموا: نرزة ونارزة، وع. ونريز، كأمير: ة بأذربيجان، وإليها


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 193
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست