responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 181
تعجيزا. والعجيزة: خاصة بها. وأيام العجوز: صن، وصنبر، ووبر، والآمر، والمؤتمر، والمعلل، ومطفئ الجمر أو مكفئ الظعن. والعجوز: الإبرة، والأرض، والأرنب، والأسد، والألف من كل شئ، والبئر، والبحر، والبطل، والبقرة، والتاجر، والترس، والتوبة، والثور، والجائع، والجعبة، والجفنة، والجوع، وجهنم، والحرب، والحربة، والحمى، والخلافة، والخمر، والخيمة، ودارة الشمس، والداهية، والدرع للمرأة، والدنيا، والذئب، والذئبة، والراية، والرخم، والرعشة، والرمكة، ورملة م، والسفينة، والسماء، والسمن، والسموم، والسنة، وشجر م، والشمس، والشيخ، والشيخة، ولا تقل عجوزة، أو هي لغية رديئة ج: عجائز وعجز، والصحيفة، والصنجة، والصومعة، وضرب من الطيب، والضبع، والطريق، وطعام يتخذ من نبات بحري، والعاجز، والعافية، وعانة الوحش، والعقرب، والفرس، والفضة، والقبلة، والقدر، والقرية، والقوس، والقيامة، والكتيبة، والكعبة، والكلب، والمرأة، شابة كانت أو عجوزا، والمسافر، والمسك، ومسمار في قبضة السيف، والملك، ومناصب القدر، والنار، والناقة، والنخلة، ونصل السيف، والولاية، واليد اليمنى. والعجزة، بالكسر: آخر ولد الرجل، ويضم. والعجزاء: العظيمة العجز، ورملة مرتفعة، ومن العقبان: القصيرة الذنب، والتي في ذنبها ريشة بيضاء، والشديدة دائرة الكف. والعجاز، ككتاب: عقب يشد به مقبض السيف، وبهاء: ما يعظم به العجيزة لتحسب عجزاء، كالإعجازة، ودائرة الطائر. وأعجزه الشئ: فاته، وفلانا: وجده عاجزا، وصيره عاجزا. والتعجيز: التثبيط، والنسبة إلى العجز. ومعجزة النبي، صلى الله عليه وسلم: ما أعجز به الخصم عند التحدي، والهاء للمبالغة. والعجز: مقبض السيف، وداء في عجز الدابة. وتعجز، كتنصر: من أعلامهن. وابن عجزة، بالضم: رجل من لحيان بن هذيل. وبنات العجز: السهام، وطائر. والعجيز: الذي لا يأتي النساء. والمعجوز: الذي ألح عليه في المسألة. وأعجاز النخل: أصولها. وركب في الطلب أعجاز الإبل، أي: ركب الذل والمشقة والصبر، وبذل المجهود في طلبه. وعجز هوازن: بنو نصر بن معاوية، وبنو جشم بن بكر. والمعجاز: الطريق. وعاجز فلان: ذهب فلم يوصل إليه، وفلانا: سابقه، فعجزه: فسبقه، وإلى ثقة: مال. وتعجزت البعير: ركبت عجزه. وقوله تعالى (معاجزين) أي: يعاجزون الأنبياء وأولياءهم، يقاتلونهم ويمانعونهم ليصيروهم إلى العجز عن أمر الله تعالى، أو معاندين مسابقين، أو ظانين أنهم يعجزوننا.
* - العجروز، بالضم: الخط في الرمل من الريح ج: عجاريز.
* العجلزة، بالكسر والفتح: الفرس الشديدة، ولا يقال للذكر: عجلز. نعم، يقال: جمل


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 181
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست