responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 145
وانتظره وتنظره: تأنى عليه. والنظرة، كفرحة: التأخير في الأمر. والتنظر: توقع ما تنتظره. ونظره: باعه بنظرة. واستنظره: طلبها منه. وأنظره: أخره. والتناظر: التراوض في الأمر. والنظير والمناظر: المثل، كالنظر، بالكسرج: نظراء. والنظرة: العيب، والهيئة، وسوء الهيئة، والشحوب، والغشية، أو الطائف من الجن، وقد نظر كعني، والرحمة. ومنظور ابن حبة: راجز، وحبة أمه، وأبوه مرثد، وابن سيار: رجل م. وناظرة: جبل، أوماء لبني عبس، أو ع ونواظر: آكام بأرض باهلة. والمنظورة: المعيبة، والداهية. وفرس نظار، كشداد: شهم، حديد الفؤاد، طامح الطرف. وبنو النظار: قوم من عكل، منها الإبل النظارية. أو النظار: فحل من فحول الإبل. والنظارة: القوم ينظرون إلى الشئ، كالمنظرة، وبالتخفيف: بمعنى التنزه لحن يستعمله بعض الفقهاء. وكقطام، أي: انتظر. والمنظار: المرآة. والنظائر: الأفاضل، والأماثل. والنظورة والنظيرة: الطليعة. وناظره: صار نظيرا له، وفلانا بفلان: جعله نظيره، ومنه قول الزهري: لا تناظر بكتاب الله، ولا بكلام رسول الله، صلى الله عليه وسلم، أي: لا تجعل شيئا نظيرا لهما، أو معناه لا تجعلهما مثلا لشئ لغرض، كقول القائل: جئت على قدر يا موسى، لمسمى بموسى جاء في وقت مطلوب. وما كان هذا نظيرا لهذا. ولقد أنظر به. وعددت إبلهم نظائر، أي: مثنى مثنى. والنظار، ككتاب: الفراسة. وامرأة سمعنة نظرنة، بضم أولهما وثالثهما وبكسر أولهما وفتح ثالثهما وبكسر أولهما وثالثهما: إذا تسمعت، أو تنظرت فلم تر شيئا، تظنته تظنيا. وأنظور في قوله 2: وإنني حيثما يثني الهوى بصري * .
* من حيثما سلكوا أدنو فأنظور لغة في أنظر لبعض العرب.
* النعرة، بالضم وكهمزة: الخيشوم. نعر، كمنع وضرب، وهذه أكثر نعيرا ونعارا: صاح، وصوت بخيشومه، والعرق: فار منه الدم، أو صوت لخروج الدم، وفلان في البلاد: ذهب. والنعير: الصراخ، والصياح في حرب أو شر. وامرأة نعارة، كشداد: صخابة فاحشة. والناعور: عرق لا يرقأ دمه، وجناح الرحى، وبهاء: الدولاب، ودلو يستقى بها. والنعرة، كهمزة: الخيلاء، والكبر، والأمر يهم به، كالنعرة، بالتحريك فيهما، وما أجنت حمر الوحش في أرحامها قبل تمام خلقه، كالنثعر، كصرد، وهي أولاد الحوامل إذا صورت، وريح تأخذ في الأنف فتهزه، وأول ما يثمر الأراك، وقد أنعر الأراك، وذباب أزرق يلسع الدواب، وربما دخل أنف الحمار فيركب رأسه، ولا يرده شئ. ونعر الحمار، كفرح: دخل في أنفه، فهو نعر، وهي نعرة. ونية نعور: بعيدة. والنعار، كشداد: العاصي، والخراج السعاء في الفتن، والصياح. والنعرة: صوت في الخيشوم. والنعور من الرياح: ما فاجأك ببرد، وأنت في حر، أو عكسه.


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 2  صفحه : 145
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست