responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 28

أبطأ.
* لمأه، وعليه، كمنعه ضرب عليه يده مجاهرة وسرا، والشئ: أخذه أجمع، ولمحه. وتلمأت الأرض به، وعليه: اشتملت، واستوت، ووارته. وألمأ عليه: ذهب به خفية، وعلى حقي: جحده، والدواب المكان: تركته صعيدا خاليا، وعليه: اشتمل، أو إذا عدي بالباء فبمعنى ذهب به، وبعلى فبمعنى اشتمل. والتمأ بما في الجفنة: استأثر، كألمأ وتلمأ. والتمئ لونه: تغير. والملمؤة: الموضع يؤخذ فيه الشئ، والشبكة.
* - اللاءة، كاللاعة: ماء لعبس. واللوأة: السوأة.
* - تلهلأ: نكص، وجبن.
* - اللياء، ككتاب: حب أبيض كالحمص، يؤكلو أليأت الناقة: أبطأت.
* (فصل الميم) *
* مأمأت الشاة، والظبية: واصلت صوتها فقالت: مئ مئ. متأه بالعصا، كمنعه: ضربه، والحبل: مده.
* مرؤ، ككرم، مروءة، فهو مرئ، أي: ذو مروءة وإنسانية. وتمرأ: تكلفها، وبهم: طلب المروءة بنقصهم وعيبهم. ومرأ الطعام، مثلثة الراء مراءة، فهو مرئ: هنئ، حميد المغبة، بين المرأة، كتمرة. وهنأني ومرأني، فإن أفرد فأمرأني. وكلأ مرئ: غير وخيم. ومرأت الأرض مراءة، فهي مريئة: حسن هواؤها. والمرئ، كأمير: مجرى الطعام والشراب، وهو رأس المعدة والكرش اللاصق بالحلقوم، ج: أمرئة ومرؤ. والمرء، مثلثة الميم: الإنسان، أو الرجل، ولا يجمع من لفظه، أو سمع: مرؤون، والذئب، وهي بهاء، ويقال: مرة والامرأة. وفي امرئ مع ألف الوصل ثلاث لغات: فتح الراء دائما، وضمها دائما، وإعرابها دائما، وتقول: هذا امرؤ ومرء، ورأيت امرأ ومرءا، ومررت بامرئ وبمرء معربا من مكانين. ومرأ: طعم، وجامع. وكفرح: صار كالمرأة هيئة أو حديثا. ومرآة: اسم مأرب، وكحمزة: ة منها هشام المرئي. وامرؤ القيس في السين.
* مسأ، كمنع، مسئا ومسوءا: مجن، والطريق: ركب وسطه، وبينهم: أفسد، كأمسأ، وأبطأ، وخدع، وعلى الشئ: مرن، وحقه: أنسأه، والقدر: فثأها، والرجل بالقول: لينه. وتمسأ الثوب: تفسأ. ومسء الطريق: وسطه.
* - مطأها، كمنع: جامعها.
* - ماقئ العين، وموقئها: مؤخرها، أو مقدمها، هذا موضع ذكره، ووهم الجوهري.
* ملأه، كمنع، ملئا ومللأة، بالفتح والكسر، وملأه تملئة فامتلأ وتملأ، وملئ، كسمع، وإنه لحسن الملأة، (بالكسر)، لا التملؤ، وهو ملآن، وهي ملآى وملآنة، ج: ملاء. والملاءة والملأة والملاء، بضمهن: الزكام، من الامتلاء، وقد ملئ، كعني وكرم، وأملأه الله (فهو ملآن)، ومملوء نادر. والملأ، كجبل: التشاور، والأشراف، والعلية، والجماعة، والطمع، والظن، والقوم ذوو الشارة، والتجمع، والخلق، ومنه: " أحسنوا أملاءكم "، أي أخلاقكم. وكغراب: سيف سعد بن أبي وقاص، وبهاء: أم المرتجز، فرس رسول الله صلى الله عليه وسلم. والملاء بالكسر، والاملئاء بهمزتين، والملاء: الأغنياء المتمولون، أو الحسنو القضاء منهم، الواحد: ملئ، وقد ملأ كمنع وكرم، ملاءة، وملاء عن كراع.
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 28
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست