responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 132
وبنت سماك، بفتح النون، وبنت نيار، وأم عطية، بضمها: وهن صحابيات. وقيس بن نسيبة، ونسيبة بنت شداد، بالضم أيضا، وكذا عاصم بن نسيب شيخ شعبة. وأنسب، كأحمد: حصن باليمن. وتنسب: ادعى أنه نسيبك، ومنه: " القريب من تقرب لا من تنسب ". والمناسبة: المشاكلة. ونيسب بينهما نيسبة: أقبل وأدبر بالنميمة وغيرها.
* نشب العظم فيه، كفرح، نشبا ونشوبا ونشبة، بالضم: لم ينفذ. وأنشبه ونشبه ونشب في الشئ: نشم. و " كنت نشبة فصرت عقبة "، أي: كنت إذا نشبت وعلقت بإنسان لقي مني شرا، فقد أعقبت اليوم ورجعت. وناشبة المحال: البكرة. والنشاب: النبل، الواحدة: بهاء، وبالفتح: متخذه. وقوم نشابة: يرمون به. والناشب: صاحبه. والنشب والنشبة، محركتين، والمنشبة: المال الأصيل من الناطق والصامت. وأنشبت الريح: أنسبت، والصائد: علق الصيد بحباله. ونشبة، بالضم: اسم الذئب، وأبو قبيلة من قيس، والنسبة: نشبي، كسلمي، منهم: علي بن المظفر الدمشقي النشبي. والنشبة: الرجل الذي إذا نشب في الأمر لم يكد ينحل عنه. والمنشب، كمنبر: بسر الخشو، ج: مناشب. ونشب منشب سوء، بالفتح: وقع فيما لا مخلص عنه. وبرد منشب، كمعظم: موشي على صورة النشاب. وانتشب: اعتلق، والحطب: جمعه، وطعاما: لمه، واتخذ منه نشبا. وتناشبوا: تضاموا، وتعلق بعضهم ببعض. ونشبه الأمر: كلزمه زنة ومعنى. والنشب، محركة: شجر للقسي، وجد علي بن عثمان المحدث. وما نشبت أفعل كذا: مازلت.
* نصب، كفرح: أعيا. وأنصبه. وهم ناصب: منصب، على النسب، أو سمع: نصبه الهم: أتعبه، والرجل: جد. وعيش ناصب، وذو منصبة: فيه كد وجهد. والنصب والنصب، وبضمتين: الداء والبلاء. وككتف: المريض الوجع. ونصبه المرض ينصبه: أوجعه، كأنصبه، والشئ: وضعه، ورفعه، ضد كنصبه فانتصب وتنصب والسير رفعه: أو هو أن يسير طول يومه، وهو سير لين، ولفلان: عاداه، والحادي: حدا ضربا من الحداء، وله الحرب وضعها، وكل ما رفع واستقبل به شئ، فقد نصب، ونصب هو. والنصب: العلم المنصوب، ويحرك، والغاية، وفي القوافي: أن تسلم القافية من الفساد، وهو في الإعراب كالفتح في البناء، اصطلاح نحوي. ونصب العرب: ضرب من مغانيها، أرق من الحداء، وبضمتين: كل ما جعل علما، كالنصبة، وكل ما عبد من دون الله تعالى، كالنصب، بالضم. والأنصاب: حجارة كانت حول الكعبة تنصب فيهل عليها، ويذبح لغير الله تعالى، ومن الحرم: حدوده. والنصبة، بالضم: السارية. والنصائب: حجارة تنصب حول الحوض، ويسد ما بينها من الخصاص بالمدرة المعجونة. وناصبه الشر: أظهره له، كنصبه. وتيس أنصب: منتصب القرنين. وناقة نصباء: مرتفعة الصدر. وتنصب الغراب: ارتفع، والأتن حول الحمار: وقفت. وكمنبر: حديد ينصب عليه القدر.


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 132
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست