responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 109
طلب وتره، والثقيل الوخم، والكساء الكثير الصوف. وعهبى الشباب، كالزمكى، ويمد: أوله، ومن الملك: زمنه. وعوهبه: ضلله، وهو العيهاب، بالكسر. وعهبه، كسمعه: جهله.
* العيب، والعاب: الوصمة، كالمعاب والمعابة والمعيب. وعاب، لازم متعد، وهو معيب ومعيوب. ورجل عيبة، كهمزة، وعياب، وعيابة: كثير العيب للناس. والعيبة: زبيل من أدم، وما يجعل فيه الثياب، ومن الرجل: موضع سره، ج: عيب وعياب وعيبات. والعياب: الصدور والقلوب، كناية، والمندف. والعائب: الخاثر من اللبن. وقد عاب السقاء. وأعيب، كجندب: ع باليمن، وهو فعيل أو أفعل.
* (فصل الغين) *
* الغب، بالكسر: عاقبة الشئ، كالمغبة، بالفتح، وورد يوم وظمء آخر، وفي الزيارة: أن تكون كل أسبوع، ومن الحمى: ما تأخذ يوما وتدع يوما. وقد أغبته الحمى، وأغبت عليه، وغبت، وبالفتح: مصدرغبت الماشية تغب: إذا شربت غبا، كالغبوب، وإبل غابة وغواب، وبالضم: الضارب من البحر حتى يمعن في البر، والغامض من الأرض، ج: أغباب وغبوب. وأغب القوم: جاءهم يوما وترك يوما، كغب (عنهم)، واللحم: أنتن، كغب، والتغبيب: ترك المبالغة، وأخذ الذئب بحلق الشاة، وعن القوم: الدفع عنهم. والمغب: الأسد. والغبغب: صنم، واللحم المتدلي تحت الحنك، كالغبب، وجبيل بمنى. وأبو غباب، كسحاب: جران العود. وكغراب: ثعلبة بن الحارث. وكزبير: ع بالمدينة، وناحية باليمامة. والغبة، بالضم: البلغة من العيش، وبلا لام: فرخ عقاب كان لبني يشكر. وكالحبيبة: لبن الغدوة يحلب عليه من الليل ثم يمخض. وغب عندنا: بات، كأغب، ومنه قولهم: رويد الشعر يغب. والمغببة كمعظمة: الشاة تحلب يوما وتترك يوما. ومياه أغباب: بعيدة. والتغبة: شهادة الزور. وفلان لا يغبنا عطاؤه، أي يأتينا كل يوم.
* - الغدبة، بالضم: لحمة غليظة في لهازم الإنسان. وكعتل: الغليظ الكثير العضل. وغدباء: ع. والعندبة، في: غ ن د ب.
* الغرب: المغرب، والذهاب، والتنحي، وأول الشئ، وحده، كغرابه، والحدة، والنشاط، والتمادي، والراوية، والدلو العظيمة، وعرق في العين يسقي لا ينقطع، والدمع، ومسيله، أو انهلاله من العين، والفيضة من الخمر ومن الدمع، وبثرة في العين، وورم في المآقي، وكثرة الريق، وبلله ومنقعه، وشجرة حجازية ضخمة شاكة، قيل: ومنه: " لا يزال أهل الغرب ظاهرين على الحق "، و = يوم السقي، والفرس الكثير الجري، ومقدم العين، ومؤخرها، والنوى والبعد، كالغربة وقد تغرب. وبالضم: النزوح عن الوطن، كالغربة والاغتراب والتغرب، وبالتحريك: شجر، والخمر، والفضة، أوجام منها، والقدح، وداء يصيب الشاة، والذهب، والماء يقطر من الدلو بين الحوض والبئر، وريح الماء والطين، والزرق في عين الفرس. والغراب: م، ج: أغرب وأغربة


نام کتاب : القاموس المحيط نویسنده : الفيروز آبادي، مجد الدين    جلد : 1  صفحه : 109
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست