responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري الأندلسي    جلد : 3  صفحه : 1106
وأمر بقطع شجره وحرقه، واختط في ذلك الموضع. وذلك سنة خمسين، وأقام به ثلاث سنين، ثم جعل يغزو ويفتح البلاد، حتى بلغ سوس القصوى، وقتل شهيدا سنة ثلاث وستين، وكان مستجاب الدعوة. (قيسارية) بفتح أوله، وإسكان ثانيه، بعده سين مهملة، وألف وراء مهملة مكسورة، ثم ياء أخت الواو، مخففة، غير مشددة، وهاء التأنيث: من ثغور الشام، حاصرها معاوية سبع سنين إلا شهرا، وفتحها، وبعث بفتحها إلى عمر، فقام عمر رضي الله عنه فنادى: ألا إن قيسارية قد فتحت قسرا. (قيا) بكسر أوله، وتشديد ثانيه، مقصور، على وزن فعلى: ماء مذكور في رسم أبلى، فانظره هنالك. (قياص) بفتح أوله، وتشديد ثانيه، وبصاد مهملة: موضع في ديار بني عبس، قال العجاج: فأصبحوا غاصوا بها مغاصا * أبطن قو أم نووا قياصا تم السفر الثالث من معجم ما استعجم للبكري، بحمد الله تعالى وعونه. وصلى الله على محمد رسوله المصطفى وعبده يليه الجزء الرابع (1) في ج: المثنى. (2) في ج: وبالذال. (3) في ج: وإسكان الباء. (4) ثلاث: ساقطة من ج. (*)
[ 1106 ]
وأمر بقطع شجره وحرقه، واختط في ذلك الموضع. وذلك سنة خمسين، وأقام به ثلاث سنين، ثم جعل يغزو ويفتح البلاد، حتى بلغ سوس القصوى، وقتل شهيدا سنة ثلاث وستين، وكان مستجاب الدعوة. (قيسارية) بفتح أوله، وإسكان ثانيه، بعده سين مهملة، وألف وراء مهملة مكسورة، ثم ياء أخت الواو، مخففة، غير مشددة، وهاء التأنيث: من ثغور الشام، حاصرها معاوية سبع سنين إلا شهرا، وفتحها، وبعث بفتحها إلى عمر، فقام عمر رضي الله عنه فنادى: ألا إن قيسارية قد فتحت قسرا. (قيا) بكسر أوله، وتشديد ثانيه، مقصور، على وزن فعلى: ماء مذكور في رسم أبلى، فانظره هنالك. (قياص) بفتح أوله، وتشديد ثانيه، وبصاد مهملة: موضع في ديار بني عبس، قال العجاج: فأصبحوا غاصوا بها مغاصا * أبطن قو أم نووا قياصا تم السفر الثالث من معجم ما استعجم للبكري، بحمد الله تعالى وعونه. وصلى الله على محمد رسوله المصطفى وعبده يليه الجزء الرابع وأوله كتاب حرف الكاف القاهرة في 25 من شوال سنة 1368 20 من أغسطس سنة 1949 مصطفى السقا



نام کتاب : معجم ما استعجم من اسماء البلاد والمواضع نویسنده : البكري الأندلسي    جلد : 3  صفحه : 1106
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
   ««اول    «قبلی
   جلد :
فرمت PDF شناسنامه فهرست