المعقوفتين قال السيوطي: و قد روي مسندا من وجه صالح، و هو كتاب مشهور عند أهل السير معروف عند أهل العلم معرفة يستغني بها في شهرتها عن الاسناد لأنه أشبه التواتر في مجيئه لتلقي الناس له بالقبول قلت: أخرج البيهقي في دلائل النبوة من طريق ابن إسحاق قال: حدثني عبد الله بن أبي بكر عن أبيه أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم قال: هذا كتاب رسول الله ((صلى الله عليه و سلم)) عندنا الذي كتبه لعمرو بن حزم حين بعثه إلى اليمن يفقه أهلها، و يعلمهم السنة، و يأخذ صدقاتهم، فكتب له كتابا و عهدا، و أمره فيه أمره فكتب(1):. .. أقول: و راجع رسالات نبوية: 204 عن السيوطي في جامعه و تفسيره و عن ابن عساكر في تأريخه و النسائي قال رواه النسائي مختصرا) و الطبري في تأريخه 388: 2 و في ط 128: 3 و البداية و النهاية 76: 5) عن البيهقي و النسائي في سننه و أبي داود في المراسيل و فتوح البلدان للبلاذري: 80 و في ط: 95 و سيرة ابن هشام 265: 4 و في ط: 241 و كنز العمال 186: 3 و في ط 516: 5 و 517 و عن ابن إسحاق و إعلام السائلين: 45 و ترتيب مسند الشافعي 152: 1 و 108: 2 و 110 و 237- 222 و حياة الصحابة 199: 3 عن تفسير ابن كثير 2: 2 و مآثر الإنافة.
5- 2: 3 و الخراج للقرشي: 116 و في ط: 522 و التراتيب الادارية 247: 1 و 248 عن صبح الأعشى 398: 9 و: 168 له تحقيق حول هذا الكتاب إلى: 161 و 251: 2 أوعز إليه و النسائي في سننه 59: 8 و الدر المنثور 253: 2 و الدلائل للبيهقي.
413: 5 و المصنف لعبد الرزاق 6793/ 4: 4 و المراسيل لأبي داود السجستاني:
122 و 128 و 213 و تأريخ ابن خلدون 2/ ق 54: 2 و الأموال لأبي عبيد: 497 و التهذيب 291: 10 و الوسائل 293: 19 ط إسلامية و ملاذ الأخيار 622: 16 و مدينة البلاغة 271: 2 و 281 و نشأة الدولة الاسلامية: 320 و سيرة النبي ((صلى الله عليه و آله)).
(1) تكلم على هذا الكتاب في نصب الراية 344: 2 و نيل الأوطار للشوكاني 162: 7 و 163 و نقلا الأقوال في صحته و حجيته.