بآياته، و خلق عيسى بكلماته، قالت اليهود عزير ابن الله، و قالت النصارى الله ثالث ثلاثة، عيسى ابن الله".
المصدر:
الطبقات الكبرى 1/ ق 32: 2 و رسالات نبوية: 138 عن المصباح المضيء.
316: 1 عن الطبقات، و راجع نشأة الدولة الاسلامية: 145 و مدينة البلاغة.
282: 2 و الوثائق: 107/ 218 عن ابن سعد و عبد المنعم و عن نثر الدر المكنون في فضائل اليمن الباب السابع: 62 و المطالب العالية لابن حجر/ 2631 و الأكوع الحوالي: 130 و العقد الفريد 456: 1 و الإكليل 364: 2.
و أوعز إليه في الإصابة 8425/ 495: 3 في ترجمة شرح بن عبد كلال و نقل شطرا منه، و كذا 283: 1 في ترجمة الحارث، و أوعز إليه في نهاية الإرب للقلقشندي: 260 و التراتيب الإدارية(1)247: 1
الشرح:
كان لعبد كلال أبناء كلهم من عظماء حمير، و سيأتي ذكر أسمائهم و أخبارهم في شرح كتابه ((صلى الله عليه و آله)) إلى الحارث بن عبد كلال، و ظاهر هذا الكتاب أن عظيمهم هو.
(1) قال في الوثائق: قابل المطالب العالية لابن حجر حيث روي عن مسدد عن أبي بردة: أن النبي ((صلى الله عليه و سلم)) كتب إلى رجل على غير دينه سلم أنتم (و لعله هذا المكتوب) و الأكوع الحوالي في كتابه الوثائق السياسية اليمنية: 103 و ارجع إلى الاكليل للهمداني 364: 2 في سياق نسب الحارث بن عبد كلال و أخيه عريب:
و إليهما كتب رسول الله و أمر رسوله أن يقرأ عليهما: لم يكن الذين كفروا، فراجع لقصة سفر السفير بعر.
456: 1 و ارجع إلى الاصابة و إلى الأهدل: 62 أيضا. ..
قال: فكان الرواة ذكروا أحيانا أسماء جميع المكتوب إليهم و أحيانا اكتفوا بذكر البعض على سبيل المثال و الاختصار، و من الممكن أنه ((صلى الله عليه و آله)) كتب كتابا على حدة إلى كل واحد منهم و لكن بنفس العبارة في كل مكتوب.