responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مقتضب الأثر في النصّ على الأئمة الإثني عشر نویسنده : الجوهري، ابن عيّاش    جلد : 0  صفحه : 10

رواية طويلة ذكر فيها الائمة من امير المؤمنين عليه السّلام الى مولينا المهدى ارواحنا لخدام جنابه الفداء.

و اخرج فى روضة الاحباب و فى المناقب‌[1] عن جابر الرواية المعروفة الطويلة فيها ذكر اسمائهم عليهم السلام.

و اخرج الخوارزمى فى مقتل الحسين (ج 1 ص 95) بسنده عن ابى سلمى راعى ابل رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله ما اخرجه فى مقتضب الاثر و فيه ايضا التصريح باسمائهم عليهم السلام، و اخرجه فى ينابيع المودة (ص 486) و فى آخر فرايد السمطين (ج 2) كما حكى عنه.

و اخرج ايضا فى مقتل الحسين عليه السّلام (ص 94 ج 1) فى الفصل السادس بسنده عَنْ عَلِيٍّ عَلَيْهِ السَّلَامُ قَالَ النَّبِىُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ أَنَا وَارِدُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ وَ أَنْتَ يَا عَلِيٌّ السَّاقِي «الحديث» و فيه التصريح باسمائهم و اوصافهم ايضا الى صاحب الزمان عليه الصلوة و السلام، و اخرجه عنه جمع كثير من الاعلام.

و نقتصر فى المقام بما رواه الحافظ ابو الفتح محمد بن احمد بن ابى الفوارس المتوفى سنة 412 فى اربعينه الذى ذكر فى اوله قَوْلَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ مَنْ حَفِظَ عَنِّي عَنْ أُمَّتِي أَرْبَعِينَ حَدِيثاً كُنْتُ لَهُ شَفِيعاً، و نقل عن الشافعى ان المراد من هذه الاربعين مناقب امير المؤمنين على بن ابيطالب عليه السّلام و نقل باسناده عن احمد بن حنبل انه قال خطر ببالى من اين صحّ عند الشافعى فرأيت النبى صلّى اللّه عليه و آله فى النوم، و هو يقول بما شككت فى قول محمّد بن ادريس الشافعى عن قولى من حفظ من امتى اربعين حديثا فى فضايل اهل بيتى كنت له شفيعا يوم القيامة؟ اما علمت انّ فضايل اهل بيتى لا تحصى! قال الحافظ ابو الفتح محمّد بن مسلم بن ابى الفوارس فى اربعينه: الحديث الرابع اخبرنا محمود بن محمّد الهروى بقريبة فى جامعها فى سلخ ذى الحجة


[1] العبقات ص 238 ج 2 ج 12، و ينابيع المودة ص 494.

نام کتاب : مقتضب الأثر في النصّ على الأئمة الإثني عشر نویسنده : الجوهري، ابن عيّاش    جلد : 0  صفحه : 10
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست