وَ قَوْلُهُ تَعَالَى أَنَا وَ مَنِ اتَّبَعَنِي[1] وَ قَوْلُهُ أَ فَمَنْ يَعْلَمُ أَنَّما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُ[2].
وَ قَوْلُهُ تَعَالَى الم أَ حَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَ هُمْ لا يُفْتَنُونَ[3] قَالَ عَلِيٌّ ع قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا هَذِهِ الْفِتْنَةُ قَالَ يَا عَلِيُّ بِكَ وَ إِنَّكَ مُخَاصَمٌ[4] فَأَعِدَّ[5] لِلْخُصُومَةِ[6]*.
وَ قَالَ عَلِيٌّ ع ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا نَحْنُ أُولَئِكَ[7]**.
[1]- يوسف/ 108.
[2]- الرعد/ 19.
[3]- العنكبوت/ 2.
[4]- المصدر: تخاصم.
[5]- هكذا في المصدر و م. و في سائر النسخ: قاعد.
[6]- نفس المصدر 1/ 316- 317.
[7]- نفس المصدر 1/ 317. و أشار العلّامة المجلسي في البحار 36/ 181 بإخراج المصنّف الرواية عن طريق العامّة.