responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين(ع) نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 234

وَ عَنِ ابْنِ عُمَرَ[1] قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‌ مَنْ فَارَقَ عَلِيّاً فَارَقَنِي وَ مَنْ فَارَقَنِي فَارَقَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ.

وَ عَنْ أَبِي أَيُّوبَ الْأَنْصَارِيِ‌[2] قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ ص يَقُولُ لِعَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ تَقْتُلُكَ الْفِئَةُ الْبَاغِيَةُ وَ أَنْتَ مَعَ الْحَقِّ وَ الْحَقُّ مَعَكَ يَا عَمَّارُ إِذَا رَأَيْتَ عَلِيّاً سَلَكَ وَادِياً وَ سَلَكَ النَّاسُ وَادِياً غَيْرَهُ فَاسْلُكْ مَعَ عَلِيٍّ وَ دَعِ النَّاسَ فَإِنَّهُ لَنْ يَدُلَّكَ‌[3] عَلَى رَدًى‌[4] وَ لَنْ يُخْرِجَكَ مِنْ هُدًى‌[5] يَا عَمَّارُ إِنَّهُ مَنْ تَقَلَّدَ سَيْفاً أَعَانَ بِهِ عَلِيّاً عَلَى عَدُوِّهِ قَلَّدَهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِشَاحاً مِنْ دُرٍّ وَ مَنْ تَقَلَّدَ سَيْفاً أَعَانَ بِهِ عَدُوَّ عَلِيٍّ ع عَلَيْهِ قَلَّدَهُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِشَاحاً مِنْ نَارٍ[6].

وَ عَنْ عَائِشَةَ[7] أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص قَالَ: الْحَقُّ مَعَ عَلِيٍّ وَ عَلِيٌّ مَعَ الْحَقِّ يَزُولُ مَعَهُ حَيْثُ زَالَ.

وَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ[8] قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص ىَ‌قُولُ‌ إِنَّ الْحَقَّ مَعَ عَلِيٍّ وَ عَلِيّاً مَعَ الْحَقِّ لَنْ يَزُولَا حَتَّى يَرِدَا عَلَيَّ الْحَوْضَ.

وَ عَنْ عَائِشَةَ[9] أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص قَالَ: الْحَقُ


[1] ( 1 و 2)- نفس المصدر و الموضع.

[2] ( 1 و 2)- نفس المصدر و الموضع.

[3]- ج و أ: يدلّيك.

[4]- المصدر:« لن يدخلك في أذى» بدل:« لن يدلّك على ردىّ».

[5]- هكذا في م. و في سائر النسخ: الهدى.

[6]- ش و د: النار.

[7]- أخرجه في إحقاق الحقّ 5/ 637 عن مفتاح النجا في مناقب آل العباء الذي أخرجه بدوره عن ابن مردويه.

[8]- أخرجه في إحقاق الحقّ 5/ 625 عن ارجح المطالب.

[9]- أخرجه في إحقاق الحقّ 5/ 637 عن مفتاح النجا في مناقب آل عبا الذي أخرجه بدوره عن ابن مردويه؛ أي في مناقب ابن مردويه.

نام کتاب : كشف اليقين في فضائل أمير المؤمنين(ع) نویسنده : العلامة الحلي    جلد : 1  صفحه : 234
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست