responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 94

719- وَ [رَوَاهُ أَيْضاً] عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبِ بْنِ زَمْعَةَ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا أَبُو صَادِقٍ الصَّيْدَلَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ السِّنَانِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ الدُّورِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ هَاشِمِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ وَهْبٍ قَالَ: أَخْبَرَتْنِي أُمُّ سَلَمَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص جَمَعَ عَلِيّاً وَ فَاطِمَةَ وَ الْحَسَنَ وَ الْحُسَيْنَ ثُمَّ أَدْخَلَهُمْ تَحْتَ ثَوْبِهِ ثُمَّ جَأرَ إِلَى اللَّهِ [وَ قَالَ:] رَبِّ هَؤُلَاءِ أَهْلِي. قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ اجْعَلْنِي مِنْهُمْ. قَالَ: إِنَّكِ مِنْ أَهْلِي‌ [1]


[1]. وَ هَذَا رَوَاهُ أَيْضاً الطَّبَرَانِيُّ فِي الْحَدِيثِ: (135) مِنْ تَرْجَمَةِ الْإِمَامِ الْحَسَنِ عَلَيْهِ تَحْتَ الرقم: (2663) مِنْ كِتَابِ الْمُعْجَمِ الْكَبِيرِ: ج 1- الْوَرَقِ:- 125- ب- وَ فِي ط 1 ج 3 ص 46 قَالَ:

حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ سَهْلٍ الدِّمْيَاطِيُّ حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ التِّنِّيسِيُّ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيُّ، عَنْ هِشَامِ بْنِ هَاشِمٍ إِلَخْ.

وَ رَوَاهُ أَيْضاً الطَّبَرِيُّ فِي الْحَدِيثِ (12) مِمَّا أَوْرَدَهُ فِي تَفْسِيرِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ مِنْ تَفْسِيرِهِ ج 22 ص 8 قَالَ:

حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ ...

وَ رَوَاهُ أَيْضاً الطُّحَاوِيُّ فِي كِتَابِ مُشْكِلِ الْآثَارِ: ج 1، ص 332 قَالَ:

حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ خَالِدٌ الْقَطَوَانِيُّ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ يَعْقُوبَ الزَّمْعِيُّ أَخْبَرَنِي ابْنُ هَاشِمٍ بْنُ عُتْبَةَ.

نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 94
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست