responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 327

- و رواه عن الأجلح بن عبد الله الكندي جماعة سوى هؤلاء [1] و تابعه في الرواية عن أبي الزبير جماعة منهم عمار الدهني و عبد المؤمن بن القاسم الأنصاري و معاوية بن عمار الدهني‌ [2] و سالم بن أبي حفصة [3] و لا يحتمل هذا الموضع ذكر الأسانيد، و هو مبسوط في هذا الباب من كتاب الخصائص و بالله التوفيق‌


[1]. كذا في النسخة اليمنية، و قوله: «و رواه عن الأجلح بن عبد اللَّه الكندي» غير موجود في النسخة الكرمانية.

[2]. و يجي‌ء حديثه تحت الرقم: (1081): في تفسير سورة المطففين في الورق 187- أ- من الأصل، و في هذه الطبعة ص 325.

[3]. و رواه عنه أيضاً الطبراني في أواخر ما أسنده جابر بن عبد اللَّه من المعجم الكبير: ج 1- الورق 90- قال:

حدّثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة، حدّثنا يحيى بن فرات القزاز، حدّثنا محمد بن أبي حفص العطّار عن سالم بن أبي حفصة.

عن أبي الزبير، عن جابر قال: لمّا كان يوم غزوة الطائف، قام النبي صلى اللَّه عليه مع علي رضي اللَّه عنه مليّاً من النهار، فقال له أبو بكر: لقد طالت مناجاتك اليوم عليّاً منذ اليوم [كذا]. فقال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه ما أنا انتجيته و لكن اللَّه انتجاه.

و روى محمد بن سليمان في الجزء الثاني في الحديث: (124) من مناقب عليّ (عليه السلام) الورق 45- أ- ما لفظه:

حدّثنا عليّ بن جابر بن صالح قال: حدّثنا حسن بن حسين عن محمد بن بكر الأريحي عن أبي الجارود [زياد بن المنذر] عن حبيب بن يسار [الموثوق المترجم في تهذيب التهذيب: ج 2 ص 2192].

عن مجاهد قال: طالت نجوى النبي (صلى الله عليه و آله و سلم) لعليّ يوم الطائف قال: فقال عمر: يا رسول اللَّه طالت مناجاتك اليوم لعليّ! فقال النبي (صلى الله عليه و آله و سلم): ما أنا انتجيته و لكن اللَّه انتجاه [ثم قال:] يا عليّ إنّ الله أمرني أن أدنيك فلا أقصيك و أعلمك فلا أجفوك [و] حق عليّ أن أطيع ربي و حق عليك أن تعي.

و رواه أيضاً بسند آخر في الحديث: و (132) في الورق 47- أ-.

نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 327
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست