responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 284

و من سورة الرحمن‌

[أيضا نزل‌] فيها

55/ 19

قوله تعالى:

مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ‌

918- أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ [أَخْبَرَنَا] مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْحَافِظُ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَحْمَدَ حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَبَلَةَ، عَنْ أَبِي الْجَارُودِ زِيَادِ بْنِ الْمُنْذِرِ، عَنْ جُوَيْبِرٍ عَنِ الضَّحَّاكِ‌ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ‌ قَالَ: عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ‌ قَالَ: النَّبِيُّ ص‌ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَ الْمَرْجانُ‌ قَالَ: الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ‌ [1]


[1]. وَ رَوَاهُ ابْنُ الْمَغَازِلِيِّ فِي الْحَدِيثِ (393) مِنْ مَنَاقِبِهِ ص 339 ط 1، قَالَ:

أَخْبَرَنَا أَبُو غَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَهْلٍ النَّحْوِيُّ إِذْناً، أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَضْلِ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ التَّمِيمِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو عَلِيٍّ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الصَّوَّافُ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا جَدِّي حَدَّثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ الْأَسَدِيُّ، عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ‌ (مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيانِ). قَالَ:

عَلِيٌّ وَ فَاطِمَةُ [(عليهما السلام)‌]. (بَيْنَهُما بَرْزَخٌ لا يَبْغِيانِ) قَالَ: مُحَمَّدٌ (صلى الله عليه و آله)(يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَ الْمَرْجانُ). قَالَ: الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ (عليهما السلام).

وَ انْظُرِ الْبَابَ: (153) مِنْ كِتَابِ غَايَةِ الْمَرَامِ ص 413، وَ تَفْسِيرِ الْآيَةِ الْكَرِيمَةِ مِنْ تَفْسِيرِ الْبُرْهَانِ.

نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست