responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 177

808- وَ بِهِ حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ بِسْطَامَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عِيسَى بْنِ مَصْقَلَةَ الْقُمِّيُّ، قَالَ: حَدَّثَنِي بُكَيْرُ بْنُ الْفُضَيْلِ‌ [1] عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْكَابُلِيِّ:

عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ قَالَ‌ الرَّجُلُ السَّالِمُ لِرَجُلٍ عَلِيٌّ وَ شِيعَتُهُ‌

809- أَخْبَرَنَا عَقِيلُ بْنُ الْحُسَيْنِ، أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا عَبْدَوَيْهِ بْنُ مُحَمَّدٍ بِشِيرَازَ، حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَنِ سَهْلُ بْنُ نُوحِ بْنِ يَحْيَى الْجَنَابِيُّ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى الْقَطَّانُ قَالَ: حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ حُمْرَانَ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ‌ فِي قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى: ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَجُلًا فِيهِ شُرَكاءُ فَالرَّجُلُ هُوَ أَبُو جَهْلٍ، وَ الشُّرَكَاءُ آلِهَتُهُمُ الَّتِي يَعْبُدُونَهَا، كُلُّهُمْ يَدَّعِيهَا يَزْعُمُ أَنَّهُ أَوْلَى بِهَا وَ رَجُلًا يَعْنِي عَلِيّاً سَلَماً يَعْنِي سَلَماً دِينُهُ لِلَّهِ- يَعْبُدُهُ وَحْدَهُ لَا يَعْبُدُ غَيْرَهُ‌ [2] هَلْ يَسْتَوِيانِ مَثَلًا فِي الطَّاعَةِ وَ الثَّوَابِ.


[1]. كَذَا فِي الْأَصْلِ الْكِرْمَانِيِّ، وَ فِي الْأَصْلِ الْيَمَنِيِّ: «حَدَّثَنِي بَكْرُ بْنُ الْفَضْلِ ...».

وَ قَالَ فِي تَفْسِيرِ الْآيَةِ الشَّرِيفَةِ مِنْ مَجْمَعِ الْبَيَانِ: وَ رَوَى الْعَيَّاشِيُّ بِإِسْنَادِهِ عَنْ أَبِي خَالِدٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام) قَالَ: الرَّجُلُ السَّلَمُ لِلرَّجُلِ حَقّاً عَلِيٌّ وَ شِيعَتُهُ.

[2]. كَذَا فِي الْأَصْلِ الْكِرْمَانِيِّ، وَ فِي الْأَصْلِ الْيَمَنِيِّ: «يَعْنِي مُسْلِماً دِينَهُ لِلَّهِ يَعْبُدُهُ وَحْدَهُ وَ لَا يَعْبُدُ غَيْرَهُ ...».

نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 2  صفحه : 177
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست