466- أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الْفَرْغَانِيُّ قَالَ: أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُفَضَّلِ الشَّيْبَانِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو زَيْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سَلَّامٍ الْأَسَدِيُّ بِالْمَرَاغَةِ، قَالَ: حَدَّثَنَا السَّرِيُّ بْنُ خُزَيْمَةَ الرَّازِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ [يَعْقُوبَ بْنِ] أَبِي نُوَيْرَةَ [1] عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مَرْوَانَ، [عَنِ] السُّدِّيِّ عَنِ الْفُضَيْلِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ قَالَ: هُمُ الْأَئِمَّةُ مِنْ عِتْرَةِ رَسُولِ اللَّهِ ص، وَ تَلَا وَ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ ذِكْراً رَسُولًا.
[1]. كَذَا فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ غَيْرَ أَنَّ مَا بَيْنَ الْمَعْقُوفَيْنِ مَأْخُوذٌ مِنْ تَرْجَمَةِ الرَّجُلِ مِنْ كَامِلِ ابْنِ عَدِيٍّ: ج 6 ص 2388 وَ لِسَانِ الْمِيزَانِ: ج 6 ص 101.