[1]. و أول الآية الكريمة هكذا: (وَ إِنْ يُرِيدُوا أَنْ يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ ..). ثم إن جميع ما في تفسير الآية الكريمة من هذا الكتاب- أو جله- موجود في الباب: (189) من غاية المرام ص 428، و كذلك في تفسير الآية الشريفة من تفسير البرهان.