responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 1  صفحه : 250

244- أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الدِّينَوَرِيُّ قِرَاءَةً [قَالَ:] حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ [بْنِ إِبْرَاهِيمَ‌] السُّنِّيُ‌ [1] قَالَ: أَخْبَرَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ حَمْدَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ الْعَبْسِيُّ قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ‌ [2] عَنْ أَبِي الْجَحَّافِ [دَاوُدَ بْنِ أَبِي عَوْفٍ‌] عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِ‌ [3] قَالَ‌ نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ: يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ‌.


[1]. هَذَا هُوَ الصَّوَابُ الْمَذْكُورُ فِي النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ الْمُوَافِقُ لِمَا فِي تَرْجَمَةِ الرَّجُلِ فِي عُنْوَانِ:

«السُّنِّيِّ- وَ- الْبُدَيْجِيِّ» مِنْ كِتَابِ أَنْسَابِ الْسَّمْعَانِيِّ وَ لُبَابِهِ، وَ فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ: «الْبُسْتِيُّ».

[2]. كَذَا فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ غَيْرَ أَنَّ فِيهَا: «قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عِيسَى عَنِ الْأَعْمَشِ ...» وَ فِي النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ: «عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ عَنِ الْأَعْمَشِ ...» وَ لَكِنَّ رَسْمَ الْخَطِّ فِي قَوْلِهِ:

«الْأَعْمَشِ» غَامِضٌ مِنَ النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ.

[3]. كَذَا فِي النُّسْخَةِ الْيَمَنِيَّةِ، وَ فِي النُّسْخَةِ الْكِرْمَانِيَّةِ: «عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْحَمِيدِيِّ [الْخُدْرِيِّ «خ»].

وَ الْحَدِيثُ رَوَاهُ أَيْضاً أَبُو الْحَسَنِ الْوَاحِدِيُّ فِي كِتَابِ أَسْبَابِ النُّزُولِ ص 150، ط 1، قَالَ:

أَخْبَرَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ الصَّفَّارُ، أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَخْلَدِيُّ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَمْدُونِ بْنِ خَالِدٍ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْخَلْوَتِيُّ [كَذَا] حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ سِجَادَةُ، حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ عَنِ الْأَعْمَشِ وَ أَبِي الْجَحَّافِ [ظ] عَنْ عَطِيَّةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ فِي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ.

أَقُولُ: وَ رَوَاهُ أَيْضاً ابْنُ عَسَاكِرَ فِي الْحَدِيثِ: (588) مِنْ تَارِيخِ دِمَشْقَ: ج 2 ص 85 ط 2 قَالَ:

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ وَجِيهُ بْنُ طَاهِرٍ، أَنْبَأَنَا أَبُو حَامِدٍ الْأَزْهَرِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْمَخْلَدِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ حَمْدُونٍ، أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحُلْوَانِيُّ، أَنْبَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ حَمَّادٍ سِجَادَةَ، أَنْبَأَنَا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ، عَنِ الْأَعْمَشِ وَ أَبِي الْجَحَّافِ، عَنْ عَطِيَّةَ:

عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: لَمَّا [كَذَا] نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ: (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ) عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ [فِي‌] عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ.

أَقُولُ: وَ رَوَاهُ قَبْلَهُ بِسَنَدٍ آخَرَ عَنِ الْخُدْرِيِّ بِلَفْظٍ أَصْرَحَ مِنْ هَذَا، وَ رَوَاهُ السُّيُوطِيُّ فِي الدُّرِّ الْمَنْثُورِ، عَنِ ابْنِ مَرْدَوَيْهِ، وَ ابْنِ عَسَاكِرَ كِلَاهُمَا عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: لَمَّا نَصَبَ رَسُولُ اللَّهِ (صلى الله عليه و سلم) عَلِيّاً يَوْمَ غَدِيرِ خُمٍّ فَنَادَى لَهُ بِالْوَلَايَةِ، هَبَطَ جَبْرَئِيلُ عَلَيْهِ بِهَذِهِ الْآيَةِ:

(الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ‌ ..) وَ رَوَاهُ أَيْضاً الْحَافِظُ أَبُو نُعَيْمٍ الْأَصْبَهَانِيُّ فِي كِتَابِهِ: «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ»- كَمَا رَوَاهُ بِسَنَدِهِ عَنْهُ يَحْيَى بْنُ الْحَسَنِ الْأَسَدِيُّ فِي الْفَصْلِ: (2) مِنْ خَصَائِصِ الْوَحْيِ الْمُبِينِ ص 29 قَالَ:

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ خَلَّادٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَيْمُونٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَابِسٍ ...

نام کتاب : شواهد التنزيل لقواعد التفضيل نویسنده : الحاكم الحسكاني    جلد : 1  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست