نام کتاب : سبل الهدى والرشاد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 2 صفحه : 10
الباب الثاني في صفة لونه صلى الله عليه وسلم قال أنس رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بالآدم ولا بالأبيض الأمهق. متفق عليه. وفي رواية لمسلم: كان صلى الله عليه وسلم مشربا بحمرة. وقال أبو هريرة وضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض كأنما صيغ من فضة. رواه الترمذي ورواه ابن عساكر من حديث أنس. وقال علي رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشربا بحمرة. رواه الإمام أحمد والترمذي والبيهقي من طرق. وقال أبو هريرة رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشربا بحمرة. رواه ابن عساكر. وقال علي رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بالأبيض الأمهق. رواه ابن عساكر من طرق. وقال عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض اللون مشربا حمرة. رواه ابن عساكر. وقال أبو هريرة رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس لونا. رواه ابن عساكر. وقال جابر بن عبد الله رضي الله تعالى عنهما: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشربا بحمرة. رواه ابن سعد وابن عساكر. وقال أبو أمامة رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا أبيض تخالطه حمرة. رواه ابن عساكر. وقال أبو الطفيل رضي الله تعالى عنه: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مليح الوجه. رواه البخاري وأحمد ومسلم ويعقوب بن سفيان.
نام کتاب : سبل الهدى والرشاد نویسنده : الصالحي الشامي جلد : 2 صفحه : 10