فهذه رواياتهم، ثمّ
يجرّون إلى العناد، و إلى منع ابنة رسول اللّه
[1].- هو: عبد الرّحمان بن صالح الأزدي العتكي أبو
صالح، و يقال: أبو محمّد الكوفي سكن بغداد في جوار عليّ بن الجعد. أنظر تهذيب
الكمال ج 17 ص 177 الرّقم: 3851.
[2].- هو: عليّ بن عابس الأسدي الأزرق الكوفي
الملائي بيّاع الملاء. أنظر تهذيب الكمال ج 20، ص 502، الرّقم: 4093.
[3].- هو: فضيل بن مرزوق الأغر الرّقاشي أبو عبد
الرّحمان الكوفي. انظر تهذيب الكمال ج 23، ص 305، الرّقم: 4769.
[5].- مقتل الحسين للخوارزمي، ص 71، و القندوزي
الحنفي في ينابيع المودّة ص 44، و قد فسّر اللّه عزّ و جلّ اصطفاء العترة في
الكتاب في إثني عشر موضعا، أوّلها: و أنذر عشيرتك الأقربين، خامسها: قول اللّه
تعالى: وَ آتِ ذَا الْقُرْبى حَقَّهُ، خصوصيّة لهم فلمّا نزلت هذه
الآية قال صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لفاطمة( عليها السّلام): هذه فدك.
نام کتاب : المسترشد في إمامة أميرالمؤمنين علي بن أبي طالب نویسنده : الطبري الشيعي، محمد بن جرير جلد : 1 صفحه : 502