responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الإمام على عليه السلام في آراء الخلفاء نویسنده : فقيه إيماني، الشيخ مهدي    جلد : 1  صفحه : 72

بن الخطاب ، قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه واله يقول لعلي بن أبي طالب عليه السلام : من أحبك يا علي كان مع النبيين في درجتهم يوم القيامة ، ومن مات يبغضك فلا يبالي مات يهوديا أو نصرانيا [١].

١٧ ـ عمر يعترف بحديث الغدير

أشرنا فيما سبق في الفصل الاول من مرويات أبي بكر حول حديث الغدير وروايته لقول النبي صلى الله عليه واله : «من كنت مولاه فعلي مولاه» مما أخرجه حفاظ أهل السنة في مجاميعهم التي ذكرناها في الهامش هناك ، ولما كان عمر بن الخطاب ممن حضر المؤتمر العالمي ذلك اليوم فلا جرم انه قد سمع خطبة النبي صلى الله عليه واله بكاملها.

ونشير هنا أيضا إلى بعض المصادر التي أخرجت حديث الغدير برواية عمر [٢].


[١] الكواكب الدري : ١٢٥ ، المناقب المرتضوية : ١١٧.

[٢] فضائل الصحابة ٢ : ٦١٠ ح ١٠٤٢ ، مناقب أمير المؤمنين لاحمد بن حنبل : ١٤٤ ح ١٦٤ ، الولاية لابن جرير روى عن ٧٥ صحابيا منهم عمر بن الخطاب روى عنه ابن كثير.

الولاية لابن عقدة روى عن ١٠٥ صحابيا منهم عمر بن الخطاب ، وذكره ثاني الرواة ، روى عنه السيد ابن طاووس في الطرائف : ١٤٠ ، نخب المناقب لابي بكر الجعابي روى عن ١٢٥ صحابيا رووا حديث الغدير منهم عمر بن الخطاب.

الغدير لمنصور آبي الرازي ـ أو اللائي الرازي ـ نقل عنه في الغدير ١ : ١٥٥ ، فضائل الصحابة للسمعاني نقل عنه الاميني في الغدير ١ : ٦٥ وإحقاق الحق ٦ : ٢٥٠ ، مقتل الحسين للخوارزمي : ٤٧ روى عن ٣٠ صحابيا أولهم عمر.

المناقب للخوارزمي : ١٦٢ ، الرياض النضرة ٣ : ١٢٨ رواه عن ابن السمان وأحمد ، ذخائر العقبى : ٦٧ ، تاريخ مدينة دمشق ٤٢ : ٢٣٤ ، البداية والنهاية ٥ : ٢١٣ ، و ٧ : ٣٤٩ ، ينابيع المودة : ٢٤٩ ، فصل الخطاب روى عنه الاميني في الغدير ١ : ٥٦ ، أسنى المطالب : ٤٣ في ذيل ح ٥ ، المناقب المرتضوية : ١٢٥ ، أرجح المطالب : ٤٢٥ و ٥٦٥ ، اللئالئ المنتثرة في الاحاديث المنتشرة للغماري : ٧٧ روى عن ٥٤ راو لحديث الغدير وعدد منهم عمر بن الخطاب.

نام کتاب : الإمام على عليه السلام في آراء الخلفاء نویسنده : فقيه إيماني، الشيخ مهدي    جلد : 1  صفحه : 72
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست