responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 488
(120) * (ثم أغرقنا بعد) * بعد إنجائهم * (الباقين) * من قومه (121) * (إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين) *.
(122) * (وإن ربك لهو العزيز الرحيم) * (123) * (كذبت عاد المرسلين) * (124) * (إذ قال لهم أخوهم هود ألا تتقون) *
(125) * (إني لكم رسول أمين) * (126) * (فاتقوا الله وأطيعون) * (127) * (وما أسألكم عليه من أجر إن) * ما * (أجري إلا على رب العالمين) * (128) * (أتبنون بكل ريع) * مكان مرتفع * (آية) * بناء علما للمارة * (تعبثون) * بمن يمر بكم وتسخرون منهم والجملة حال في ضمير تبنون (129) * (وتتخذون مصانع) * للماء تحت الأرض * (لعلكم) *
كأنكم * (تخلدون) * فيها لا تموتون (130) * (وإذا بطشتم) * بضرب أو قتل * (بطشتم جبارين) * من غير رأفة (131) * (فاتقوا الله) * في ذلك * (وأطيعون) *
فيما أمرتكم به (132) * (واتقوا الذي أمدكم) * أنعم عليكم * (بما تعلمون) *. (133) * (أمدكم بأنعام وبنين) * (134) * (وجنات) * بساتين * (وعيون) *
أنهار. (135) * (إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم) * في الدنيا والآخرة إن عصيتموني.
(136) * (قالوا سواء علينا) * مستو عندنا * (أوعظت أم لم تكن من الواعظين) * أصلا أي لا نرعوي لوعظك (137) * (إن) * ما * (هذا) *
الذي خوفتنا به * (إلا خلق الأولين) * اختلاقهم وكذبهم وفي قراءة بضم الخاء واللام أي ما هذا الذي نحن عليه من إنكار للبعث إلا خلق الأولين أي طبيعتهم وعادتهم. (138) * (وما نحن بمعذبين) *. (139) * (فكذبوه) * بالعذاب * (فأهلكناهم) * في الدنيا بالريح * (إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين) *


نام کتاب : تفسير الجلالين نویسنده : السيوطي، جلال الدين    جلد : 1  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست