responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تفسير القرآن العظيم نویسنده : ابن أبي حاتم    جلد : 6  صفحه : 178

[١٠١٧٧] حدثنا حجاج بن حمزة ثنا أبو أسامة أنبا إسماعيل بن أبى خالد قال : سمعت سعدا الطائي يقول : العرش ياقوتة حمراء.

[١٠١٧٨] قرئ علي بحر بن نصر الخولاني ثنا أسد بن موسى ثنا يوسف بن زياد عن أبي الياس ابن ابنة وهب بن منبه عن وهب بن منبه قال : إن الله خلق العرش من نوره ، وذكر الحديث.

قوله تعالى : (الْعَظِيمِ).

[١٠١٧٩] أخبرنا العباس بن الوليد بن مزيد قراءة ، أنبا محمد بن شعيب بن شابور ، ثنا ، أخبرني عمر بن النصري قال : في كتاب ما تنبأ علية هارون النبي صلى الله عليه وسلم أن بحرنا هذا خليج من نبطس ، ونبطس وراءه ، وهو محيط بالأرض ، فالأرض وما فيها من البحار عند نبطس كعين على سيف البحر ، وخلف نبطس عين محيط بالأرض فنبطس وما دونه عنده كعين على سيف البحر ، وخلف نبطس الأصم محيط بالأرض فنبطس وما دونه عنده كعين على سيف البحر ، وخلف الأصم المظلم محيط بالأرض فالأصم وما دونه عنده كعين على سيف البحر ، وخلف المظلم جبل من الماس محيط بالأرض ، فالمظلم وما دونه عنده كعين على سيف البحر ، وخلف الماس الباكي وهو ماء عذب ، محيط بالأرض أمر الله نصفه أن يكون تحت العرش فأراد أن يستجمع فزجره فهو باك يستغفر الله ، فالماس وما دونه عنده كعين على سيف البحر والعرش خلف ذلك محيط بالأرض ، فالباكي وما دونه عنده كعين على سيف البحر.

[١٠١٨٠] حدثنا أبو زرعة ثنا مسدد بن مسرهد ثنا معتمر عن أبيه ثنا بعض أصحابي قال : ما تأخذ الفسطاط من الأرض كلها.

[١٠١٨١] حدثنا العلاء بن سالم البغدادي ثنا وكيع ثنا سفيان الثوري عن عمار الدهني عن مسلم البطين عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : العرش لا يقدر أحد قدره.

[١٠١٨٢] حدثنا أبي ثنا عبد الله بن محمد بن عبد الرحمن بن المسور الزهري ثنا مالك بن سعيد حدثنا الأعمش عن كعب قال : إن السموات في العرش كالقنديل معلق بين السماء والأرض.

[١٠١٨٣] حدثنا أبي ثنا ابن الطباع ثنا معتمر عن ليث عن مجاهد قال : السماوات والأرض عند العرش إلا كحلقة في أرض فلاة.

آخر تفسير التوبة والحمد لله.

نام کتاب : تفسير القرآن العظيم نویسنده : ابن أبي حاتم    جلد : 6  صفحه : 178
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست