[2]. كذا في البحار، و في بعض النسخ« احتبست
النطفة».
[3]. لعل المعنى أن الإنسان يميل في المشى الى قدامه
بأعالى بدنه و انما ينحنى أعاليه الى هذه الجهة كحالة الركوع مثلا، فلو كان طى
الركبة من قدامه أيضا لكان يقع على وجهه، فجعلت الاعالى مائلة الى القدام و
الاسافل مائلة الى الخلف لتعتدل الحركات فلا يقع في المشى و لا في الركوع و
أمثالهما، فقوله:« يمشى الى ما بين يديه» أي مائلا ما بين يديه( البحار).
نام کتاب : الخصال نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 2 صفحه : 514