[1]. الباء للتعدية أو للمصاحبة أو للسببية أي
يتبع لغنمه مواضع قطر السماء و نزول المطر، فإذا رأى ماء و عشبا نزل هناك.
[2]. أي تأتي بلبن غدوا و رواحا، و الخير كل ما
يرغب فيه و يكون نافعا.
[3]. يعني بالراسيات النخيل التي نشبت عروقها في
الوحل و هو الطين و ثبتت فيه و هي تطعم أى تثمر في المحل و المحل في الأصل انقطاع
المطر و المراد هنا القحط و الغلاء و التخصيص بها لأنّها تحمل العطش أكثر من سائر
الاشجار.