[1].
في النهاية في الحديث «أنه (ص) عطش يوم أحد فجاءه على عليه السّلام بماء من
المهراس فعافه و غسل به الدم عن وجهه» المهراس: صخرة منقورة تسع كثيرا من الماء، و
قد يعمل منها حياض للماء. و قيل: المهراس في هذا الحديث اسم ماء بأحد. قال شبل بن
عبد اللّه يذكر حمزة بن عبد المطلب و كان دفن بمهراس: