[1]. أورد نحوه صاحب الإمامة و السياسة في مرض أبى
بكر.
[2]. كذا، و لعلّ الصواب المذكر. و في بعض النسخ«
المولى».
[3]. قوله فهو أخ لكم بالكوفة: أراد به نفسه و نقل
عن الشيرازى في طبقات الفقهاء انه قال مسروق:« انتهى العلم الى ثلاثة عالم
بالمدينة و عالم بالشام و عالم بالعراق، فعالم المدينة على بن أبي طالب و عالم
العراق عبد اللّه بن مسعود و عالم الشام أبو الدرداء، فإذا التقوا سأل عالم العراق
و عالم الشام عالم المدينة، و لم يسألهما».
نام کتاب : الخصال نویسنده : الشيخ الصدوق جلد : 1 صفحه : 173