[1]. قال المؤلّف بعد نقل الخبر في العيون:« يعنى
بذلك أنّه لم يسأله عما وقع في ماله من الشبهة و يرضى عنه خصماءه بالعوض». و زاد
الفيض( ره):« لعل ذلك بشرط التوبة و عدم معرفة أصحاب المال بأعيانهم ليرده عليهم».
أقول: سلمة بن الخطّاب كان ضعيفا في حديثه كما في( صه و جش) و أحمد بن على مجهول،
و الديلميّ مهمل غير مذكور.