responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنطق - ط جماعة المدرسين نویسنده : المظفر، الشيخ محمد رضا    جلد : 1  صفحه : 89

«هو جزء الماهية المختص بها [١] الواقع في جواب أي شيء هو في ذاته»[٢].

تقسيمات

(١)النوع : حقيقي واضافي [٣] (٢)الجنس : قريب وبعيد ومتوسط[٤].[٥] (٣)النوع الاضافي : عال وسافل ومتوسط[٦] (٤)الفصل : قريب وبعيد[٧]. مقوّم ومقسّم.[٨]

[١] راجع الحاشية : ص ٤٢ ، وشرح الشمسية : ص ٥٢ ، والجوهر النضيد : ص ١٥ ، وأساس الإقتباس : ص ٢٨ ـ ٢٢ ، والإشارات وشرحه : ص ٨٨ ـ ٨٤ والنجاة : ص ٨ ، والتحصيل : ص ١٨ ، ونهاية الحكمة : ص ٨٢ ، وبداية الحكمة : ص ٥٩.

[٢] لا يخفى أنه جمع بين تعريفين للفصل ، فإن جزء الماهية المختص بها ، تعريف تام والباقي أيضا تعريف تام.

[٣] لا يخفى عليك : أنه بعد ما لم يكن النوع بمعنى واحد منقسما إلى الحقيقي والإضافي بل كان مشتركا لفظيا بين الأمرين ـ كما سيصرح هو أيضا به بعد أسطر ـ لا يصح عده من التقسيمات.

[٤] الصحيح ـ كما عليه الجمهور ـ أن يقال : الجنس : عال ومتوسط وسافل ، وذلك لأن كلا من القريب والبعيد إضافي (نسبي) فالجنس السافل قريب بالإضافة إلى النوع ، والجنس المتوسط الأول قريب بالنسبة إلى الجنس السافل وبعيد بالنسبة إلى النوع ، والجنس المتوسط الثاني قريب بالنسبة إلى الجنس المتوسط الأول وبعيد بالنسبة إلى النوع والجنس السافل ، وجنس الأجناس قريب بالنسبة إلى ما يندرج تحته مباشرة وبعيد بالنسبة إلى غيره.

[٥] راجع الحاشية : ص ٤١ ، وشرح الشمسية : ص ٥٠ ، وشرح المنظومة : ص ٢٣ وشرح المطالع : ص ٨٢ ، واللمعات (منطق نوين) : ص ٩ ، والجوهر النضيد : ص ١٤ ، والإشارات وشرحه : ص ٨٢ ، والتحصيل : ص ١٧.

[٦] راجع شرح المطالع : ص ٨٦ ، والجوهر النضيد : ص ١٤ ، وأساس الإقتباس : ص ٢٩.

[٧] راجع الحاشية ص ٤٣ ، وشرح الشمسية : ص ٥٥ ، والإشارات ص ٨٨.

[٨] راجع الحاشية : ص ٤٤ ، وشرح المطالع : ص ٩١ ، والجوهر النضيد : ص ١٦ ، والإشارات وشرحه : ص ٨٩.

نام کتاب : المنطق - ط جماعة المدرسين نویسنده : المظفر، الشيخ محمد رضا    جلد : 1  صفحه : 89
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست