أخبار عليّ في جيشه و هو في طريقه إلى صفين 202
فصول في العلم الإلهي 217
الفصل الأول في الكلام على كونه تعالى عالما بالأمور الخفية 218-221
الفصل الثاني في تفسير قوله عليه السلام: «و دلت عليه أعلام الظهور» 221-222
الفصل الثالث في أن هويته تعالى غير هوية البشر 222-223
الفصل الرابع في نفي التشبيه عنه تعالى 223-238
الفصل الخامس في بيان أن الجاحد مكابر بلسانه و مثبت له بقلبه 238-239
الأشعار الواردة في الإباء و الأنف من احتمال الضيم 245-249
أباة الضيم و أخبارهم 249-312
غلبة معاوية على الماء بصفّين ثم غلبة عليّ عليه بعد ذلك 312-331
ما قيل من الأشعار في ذم الدنيا 325-349