نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 340
1- -887 ثلاثة أشياء تدل على عقول أربابها الهدية و الرسول و الكتاب.1- -888 التعزية بعد ثلاث تجديد للمصيبة و التهنئة بعد ثلاث استخفاف بالمودة.1- -889 أنت مخير في الإحسان إلى من تحسن إليه و مرتهن بدوام الإحسان إلى من أحسنت إليه لأنك إن قطعته فقد أهدرته و إن أهدرته فلم فعلته.1- -890 الناس من خوف الذل في ذل.1- -891 إذا كان الإيجاز كافيا كان الإكثار عيا و إذا كان الإيجاز مقصرا كان الإكثار واجبا.1- -892 بئس الزاد إلى المعاد العدوان على العباد.1- -893 الخلق عيال الله و أحب الناس إلى الله أشفقهم على عياله.1- -894 تحريك الساكن أسهل من تسكين المتحرك.1- -895 العاقل بخشونة العيش مع العقلاء آنس منه بلين العيش مع السفهاء.1- -896 الانقباض بين المنبسطين ثقل و الانبساط بين المنقبضين سخف [1] .1- -897 السخاء و الجود بالطعام لا بالمال و من وهب ألفا و شح بصحفة طعام فليس بجواد.1- -898 إن بقيت لم يبق الهم.1- -899 لا يقوم عز الغضب بذلة الاعتذار.1- -900 الشفيع جناح الطالب.1- -901 الأمل رفيق مؤنس إن لم يبلغك فقد استمتعت به.1- -902 إعادة الاعتذار تذكير بالذنب.