نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 327
1- -738 لما عرف أهل النقص حالهم عند أهل الكمال استعانوا بالكبر ليعظم صغيرا و يرفع حقيرا و ليس بفاعل.1- -739 لو تميزت الأشياء كان الكذب مع الجبن و الصدق مع الشجاعة و الراحة مع اليأس و التعب مع الطمع و الحرمان مع الحرص و الذل مع الدين.1- -740 المعروف غل لا يفكه إلا شكر أو مكافأة.1- -741 كثرة مال الميت تسلي ورثته عنه.1- -742 من كرمت عليه نفسه هان عليه ماله.1- -743 من كثر مزاحه لم يسلم من استخفاف به أو حقد عليه.1- -744 كثرة الدين تضطر الصادق إلى الكذب و الواعد إلى الإخلاف.1- -745 عار النصيحة يكدر لذتها.1- -746 أول الغضب جنون و آخره ندم.1- -747 انفرد بسرك و لا تودعه حازما فيزل و لا جاهلا فيخون.1- -748 لا تقطع أخاك إلا بعد عجز الحيلة عن استصلاحه و لا تتبعه بعد القطيعة وقيعة فيه فتسد طريقه عن الرجوع إليك و لعل التجارب أن ترده عليك و تصلحه لك.1- -749 من أحس بضعف حيلته عن الاكتساب بخل.1- -750 الجاهل صغير و إن كان شيخا و العالم كبير و إن كان حدثا.1- -751 الميت يقل الحسد له و يكثر الكذب عليه.1- -752 إذا نزلت بك النعمة فاجعل قراها الشكر.
نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 327