نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 317
1- -634 استشر عدوك تجربة لتعلم مقدار عداوته.1- -635 لا تطلبن من نفسك العام ما وعدتك عاما أول.1- -636 أطول الناس عمرا من كثر علمه فتأدب به من بعده أو كثر معروفه فشرف به عقبه.1- -637 استهينوا بالموت فإن مرارته في خوفه.1- -638 لا دين لمن لا نية له و لا مال لمن لا تدبير له و لا عيش لمن لا رفق له.1- -639 من اشتغل بتفقد اللفظة و طلب السجعة [1] نسي الحجة.1- -640 الدنيا مطية المؤمن عليها يرتحل إلى ربه فأصلحوا مطاياكم تبلغكم إلى ربكم.1- -641 من رأى أنه مسيء فهو محسن و من رأى أنه محسن فهو مسيء.1- -642 سيئة تسوءك خير من حسنة تعجبك.1- -643 اطلبوا الحاجات بعزة الأنفس فإن بيد الله قضاءها.1- -644 عذب حسادك بالإحسان إليهم.1- -645 إظهار الفاقة من خمول الهمة.1- -646 يا عالم قد قام عليك حجة العلم فاستيقظ من رقدتك.1- -647 الرفق يفل حد المخالفة.1- -648 أرجح الناس عقلا و أكملهم فضلا من صحب أيامه بالموادعة و إخوانه بالمسالمة و قبل من الزمان عفوه.