نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 304
1- -475 المتعبد على غير فقه كحمار الرحى يدور و لا يبرح.1- -476 المحروم من طال نصبه و كان لغيره مكسبه.1- -477 في الاعتبار غنى عن الاختبار.1- -478 غيظ البخيل على الجواد أعجب من بخله.1- -479 أذل الناس معتذر إلى اللئيم.1- -480 أشجع الناس أثبتهم عقلا في بداهة الخوف.1- -481 المعتذر منتصر و المعاتب مغاضب.1- -482 المروءة بلا مال كالأسد الذي يهاب و لم يفترس و كالسيف الذي يخاف و هو مغمد و المال بلا مروءة كالكلب الذي يجتنب عقرا و لم يعقر.1- -483 عليكم بالأدب فإن كنتم ملوكا برزتم و إن كنتم وسطا فقتم و إن أعوزتكم المعيشة عشتم بأدبكم.1- -484 الملوك حكام على الناس و العلماء حكام على الملوك.1- -485 لا ينبغي للعاقل أن يكون إلا في إحدى منزلتين أما في الغاية القصوى من مطالب الدنيا و أما في الغاية القصوى من الترك لها.1- -486 من أفضل أعمال البر الجود في العسر و الصدق في الغضب و العفو عند القدرة.1- -487 إن الله أنعم على العباد بقدر قدرته و كلفهم من الشكر بقدر قدرتهم.1- -488 العيش في ثلاث صديق لا يعد عليك في أيام صداقتك ما يرضى به أيام عداوتك و زوجة تسرك إذا دخلت عليها و تحفظ غيبك إذا غبت عنها و غلام يأتي على ما في نفسك كأنه قد علم ما تريد.
نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 304