responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد    جلد : 20  صفحه : 300

1- -418 إذا كان الراعي ذئبا فالشاة من يحفظها. 1- -419 كل شي‌ء يعصيك إذا أغضبته إلا الدنيا فإنها تطيعك إذا أغضبتها. 1- -420 رب مغبوط بنعمة هي داؤه و مرحوم من سقم هو شفاؤه. 1- -421 إذا أراد الله أن يسلط على عبد عدوا لا يرحمه سلط عليه حاسدا. 1- -422 شرب الدواء للجسد كالصابون للثوب ينقيه و لكن يخلقه. 1- -423 الحسد خلق دنئ و من دناءته أنه موكل بالأقرب فالأقرب. 1- -424 لو كان أحد مكتفيا من العلم لاكتفى نبي الله موسى و قد سمعتم قوله‌ هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلى‌ََ أَنْ تُعَلِّمَنِ مِمََّا عُلِّمْتَ رُشْداً [1] . 1- -425 أستغفر الله مما أملك و أستصلحه فيما لا أملك. 1- -426 إذا قعدت و أنت صغير حيث تحب قعدت و أنت كبير حيث تكره. 1- -427 الولد العاق كالإصبع الزائدة إن تركت شانت و إن قطعت آلمت. 1- -428 خرج العز و الغنى يجولان فلقيا القناعة فاستقرا. 1- -429 الصديق نسيب الروح و الأخ نسيب الجسم. 1- -430 جزية المؤمن كراء منزله و عذابه سوء خلق زوجته. 1- -431 الوعد وجه و الإنجاز محاسنه. 1- -432 أنعم الناس عيشا من عاش في عيشه غيره. 1- -433 لا تشاتمن أحدا و لا تردن سائلا إما هو كريم تسد خلته أو لئيم تشتري عرضك منه.


[1] سورة الكهف 66.

نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد    جلد : 20  صفحه : 300
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست