نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 20 صفحه : 293
1- -349 عجبا لمن قيل فيه الخير و ليس فيه كيف يفرح و عجبا لمن قيل فيه الشر و ليس فيه كيف يغضب.1- -350 ثلاث موبقات الكبر فإنه حط إبليس عن مرتبته و الحرص فإنه أخرج آدم من الجنة و الحسد فإنه دعا ابن آدم إلى قتل أخيه.1- -351 الفطام عن الحطام شديد [1] .1- -352 إذا أقبلت الدنيا أقبلت على حمار قطوف و إذا أدبرت أدبرت على البراق.1- -353 أصاب متأمل أو كاد و أخطأ مستعجل أو كاد.1- -354 ستة لا تخطئهم الكآبة فقير حديث عهد بغنى و مكثر يخاف على ماله و طالب مرتبة فوق قدره و الحسود و الحقود و مخالط أهل الأدب و ليس بأديب.1- -355 طلبت الراحة لنفسي فلم أجد شيئا أروح من ترك ما لا يعنيني و توحشت في القفر البلقع فلم أر وحشة أشد من قرين السوء و شهدت الزحوف [2] و لقيت الأقران فلم أر قرنا أغلب من المرأة و نظرت إلى كل ما يذل العزيز و يكسره فلم أر شيئا أذل له و لا أكسر من الفاقة.1- -356 أول رأي العاقل آخر رأي الجاهل.1- -357 المسترشد موقى و المحترس ملقى.1- -358 الحر عبد ما طمع و العبد حر ما قنع.