*3117* 117 و من كلامه ع في اختلاف الأعمال
وَ قَالَ ع شَتَّانَ مَا بَيْنَ عَمَلَيْنِ عَمَلٍ تَذْهَبُ لَذَّتُهُ وَ تَبْقَى تَبِعَتُهُ وَ عَمَلٍ تَذْهَبُ مَئُونَتُهُ وَ يَبْقَى أَجْرُهُ (1) -. أخذ هذا المعنى بعض الشعراء فقال
تفنى اللذاذة ممن نال بغيته # من الحرام و يبقى الإثم و العار
تبقي عواقب سوء في مغبتها # لا خير في لذة من بعدها النار