نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 10 صفحه : 94
ثم ملك الأرض بعد وبار عبد ضخم بن أثيف بن لاوذ فنزلوا بالطائف حينا ثم بادوا
نسب عاد و ثمود
و ممن يعد مع العمالقة عاد و ثمود فأما عاد فهو عاد بن عويص بن إرم بن سام بن نوح كان يعبد القمر و يقال إنه رأى من صلبه أولاد أولاد أولاده أربعة آلاف و إنه نكح ألف جارية و كانت بلاده الأحقاف المذكورة في القرآن و هي من شحر عمان إلى حضرموت و من أولاده شداد بن عاد صاحب المدينة المذكورة .
و أما ثمود فهو ثمود بن عابر بن إرم بن سام بن نوح و كانت دياره بين الشام و الحجاز إلى ساحل نهر الحبشة
نسب الفراعنة
قوله ع أين الفراعنة و أبناء الفراعنة جمع فرعون و هم ملوك مصر فمنهم الوليد بن الريان فرعون يوسف و منهم الوليد بن مصعب فرعون موسى و منهم فرعون بن الأعرج الذي غزا بني إسرائيل و أخرب بيت المقدس
نسب أصحاب الرس
قوله ع أين أصحاب مدائن الرس قيل إنهم أصحاب شعيب
نام کتاب : شرح نهج البلاغة نویسنده : ابن ابي الحديد جلد : 10 صفحه : 94