responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الطبسي، الشيخ نجم الدين    جلد : 1  صفحه : 12
6 - الزبيدي: " العاشوراء قلت: المعروف تجرده من أل: والعاشوراء ممدودان و تقصران، والعاشور عاشر محرم وقد الحق به تاسوعا... " [1] 7 - الهروي: " في حديث ابن عباس: لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع، قال أبو منصور: يعنى عاشوراء كأنه تأول فيه عشر الورد، أنها تسعة أيام والعرب تقول: وردت الإبل عشرا إذا وردت يوم التاسع... " [2] 8 - الطريحي: " يوم عاشوراء - بالمد والقصر - وهو عاشر المحرم وهو اسم اسلامي وجاء عشوراء بالمد مع حذف الألف، التي بعد العين... " [3] 9 - العيني: " اشتقاقه من العشر الذي هو اسم للعدد المعين وقال القرطبي: عاشوراء معدول عن عاشرة للمبالغة والتعظيم، وهو في الأصل صفة لليلة العاشر لأنه مأخوذ من العشر الذي هو اسم الفعل واليوم مضاف إليها، فإذا قيل: يوم عاشوراء فكأنه قيل: يوم الليلة العاشرة إلا انهم لما عدلوا به عن الصفة غلبت عليها الإسمية فاستغنوا عن الموصوف فحذفوا الليلة، وقيل: مأخوذ من العشر بالكسر في أوراد الإبل تقول العرب: وردت الإبل عشرا إذا وردت اليوم التاسع، وذلك لأنهم يحسبون في الظماء يوم الورود. فإذا قامت في الرعي يومين ثم وردت في الثالثة قالوا: وردت ربعا، وان رعت ثلاثا وفي الرابع وردت خمسا... وعلى هذا القول يكون التاسع عاشوراء.... " [4]


[1] تاج العروس 3: 400.
[2] الغريبين 1: 254. انظر: معيار اللغة 1: 465. و 2: 88. وأقرب الموارد 1: 77 و 2: 784.
[3] مجمع البحرين 3: 405. 4
[4] عمدة القاري 11: 117 - انظر فتح الباري 4: 288. ارشاد الساري 4: 646.


نام کتاب : صوم عاشوراء بين السنة النبوية والبدعة الأموية نویسنده : الطبسي، الشيخ نجم الدين    جلد : 1  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست