responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية نویسنده : المنتظري، الشيخ حسين علي    جلد : 1  صفحه : 306
10 - ما في تحف العقول عن الصادق (عليه السلام): " من دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه فهو مبتدع ضال. " [1] 11 - ما رواه المفيد في الاختصاص، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): " من تعلم علما ليماري به السفهاء ويباهي به العلماء ويصرف به الناس إلى نفسه يقول: انا رئيسكم فليتبوء مقعده من النار. " ثم قال: " إن الرياسة لا تصلح إلا لأهلها. فمن دعا الناس إلى نفسه وفيهم من هو أعلم منه لم ينظر الله اليه يوم القيامة. " [2] 12 - ما في كتاب سليم بن قيس عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في بيان أحقيته (عليه السلام) بالخلافة: " إنهم قد سمعوا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يقول عودا وبدء: ما ولت أمة رجلا قط أمرها وفيهم من هو أعلم منه إلا لم يزل أمرهم يذهب سفالا حتى يرجعوا إلى ما تركوا، فولوا أمرهم قبلي ثلاثة رهط ما منهم رجل جمع القرآن ولا يدعي أن له علما بكتاب الله ولا سنة نبيه، وقد علموا أني أعلمهم بكتاب الله وسنة نبيه وأفقههم وأقرأهم لكتاب الله وأقضاهم بحكم الله. " [3] 13 - ما في الاحتجاج عن أمير المؤمنين (عليه السلام) بعدما طلبوا منه البيعة لأبي بكر: " أنا أولى برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حيا وميتا، وأنا وصيه ووزيره ومستودع سره وعلمه، وأنا الصديق الأكبر والفاروق الأعظم، أول من آمن به وصدقه، وأحسنكم بلاء في جهاد المشركين، و أعرفكم بالكتاب والسنة، وأفقهكم في الدين، وأعلمكم بعواقب الأمور، وأذربكم لسانا، و أثبتكم جنانا. " [4] 14 - ما رواه ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة عن نصر بن مزاحم، عن أمير المؤمنين (عليه السلام) في كتابه إلى معاوية وأصحابه، قال (عليه السلام): " فإن أولى الناس بأمر هذه الأمة قديما وحديثا أقربها من الرسول، وأعلمها بالكتاب، وأفقهها في الدين، أولها إسلاما، وأفضلها


[1] تحف العقول / 375.
[2] الاختصاص / 251.
[3] كتاب سليم بن قيس / 148.
[4] الاحتجاج 1 / 46 (= طبعة أخرى 1 / 95)، باب ما جرى بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)...


نام کتاب : دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية نویسنده : المنتظري، الشيخ حسين علي    جلد : 1  صفحه : 306
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست