له فيبتاع للسراج " [1] اعتبار القصد. ويدفعه أن الابتياع للسراج إنما جعل غاية للإعلام، بمعنى: أن المسلم إذا اطلع على نجاسته فيشتريه للإسراج، نظير قوله (عليه السلام) في رواية معاوية بن وهب: " بينه لمن اشتراه ليستصبح به. " [2]
1 - التهذيب 9 / 86، باب الذبائح والأطعمة...، الحديث 96.