في الأحاديث الواردة في طلوع الشمس من المغرب، و كون أرض العرب مروجا و أنهارا، و كون «سيحان» و «جيحان» و «الفرات» و «النيل» من أنهار الجنّة، و كون طبائع الناس متوافقة من غير الحسد و المخالفة 355
الباب التاسع و الثمانون:
في كلمات أئمة أهل البيت في وصف الامام المهدي (عج) 359
الباب التسعون:
في إيراد خطبة الحسن بن علي عليهم السّلام 363
الباب الحادي و التسعون:
في تفسير قوله تعالى يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنََاسٍ بِإِمََامِهِمْ و بعض كلمات علي عليه السّلام 371
الباب الثاني و التسعون:
في إيراد جواب المأمون الخليفة العباسي عن سؤال أقربائه حين يبايع علي الرضا عليه السّلام 375
الباب الثالث و التسعون:
في ذكر خليفة النبي صلّى اللّه عليه و آله و سلّم مع أوصيائه 377
الباب الرابع و التسعون:
في إيراد ما في كتاب «غاية المرام» الذي جمع فيه الأحاديث الواردة في المهدي الموعود (عج) 383
الباب الخامس و التسعون:
في تفسير قوله تعالى أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يََا حَسْرَتىََ عَلىََ مََا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اَللََّهِ وَ إِنْ كُنْتُ لَمِنَ اَلسََّاخِرِينَ ، و في تفسير عَمَّ يَتَسََاءَلُونَ `عَنِ اَلنَّبَإِ اَلْعَظِيمِ `اَلَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ و كلام الخضر عليه السّلام 401
الباب السادس و التسعون:
في ذكر بشارة عيسى بن مريم عليه السّلام بنبوة محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و بوصيّة علي عليه السّلام و ذكره المهدي (عج) و خطبته 405