الباب الخامس عشر:
في عهد النبي صلى اللّه عليه و آله و سلّم لعلي عليه السّلام و جعله وصيّا 233
الباب السادس عشر:
في بيان كون علي عليه السّلام قسيم النار و الجنّة 249
الباب السابع عشر:
في سدّ أبواب المسجد إلاّ باب علي 257
الباب الثامن عشر:
في تبليغ علي عليه السّلام أهل مكة بعض آيات سورة البراءة 261
الباب التاسع عشر:
في اختصاصه بالنبي صلى اللّه عليه و آله و سلّم و كونه سيد العرب و أن النظر الى علي عبادة 265
الباب العشرون:
في كونه مع القرآن و بعض فضائله 269
الباب الحادي و العشرون:
في تفسير قوله تعالى وَ مِنَ اَلنََّاسِ مَنْ يَشْرِي نَفْسَهُ اِبْتِغََاءَ مَرْضََاتِ اَللََّهِ و تفسير اَلَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوََالَهُمْ بِاللَّيْلِ وَ اَلنَّهََارِ... 273
الباب الثاني و العشرون:
في تفسير قوله تعالى أَ جَعَلْتُمْ سِقََايَةَ اَلْحََاجِّ وَ عِمََارَةَ اَلْمَسْجِدِ اَلْحَرََامِ و قوله تعالى وَ إِنْ تَظََاهَرََا عَلَيْهِ فَإِنَّ اَللََّهَ هُوَ مَوْلاََهُ وَ جِبْرِيلُ وَ صََالِحُ اَلْمُؤْمِنِينَ و قوله سبحانه يُوفُونَ بِالنَّذْرِ 277
الباب الثالث و العشرون:
في تفسير قوله تعالى وَ كَفَى اَللََّهُ اَلْمُؤْمِنِينَ اَلْقِتََالَ و قوله سبحانه هُوَ اَلَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِهِ وَ بِالْمُؤْمِنِينَ و قوله (عزّ و جلّ) أَ فَمَنْ وَعَدْنََاهُ وَعْداً حَسَناً فَهُوَ لاََقِيهِ و قوله تعالى رِجََالٌ صَدَقُوا مََا عََاهَدُوا اَللََّهَ عَلَيْهِ 281