responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ينابيع المودة لذو القربى نویسنده : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    جلد : 3  صفحه : 355

الباب الثامن و الثمانون في الأحاديث الواردة في طلوع الشمس من المغرب، و كون أرض العرب مروجا و أنهارا، و كون سيحان و جيحان و الفرات و النيل من أنهار الجنّة، و كون طبائع الناس متوافقة من غير الحسد و المخالفة


2 1

في فصل الخطاب: أبو أمامة الباهلي رفعه: أوّل الآيات طلوع الشمس من مغربها.


3 2

أبو هريرة رفعه: لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فاذا طلعت آمن الناس كلّهم أجمعون، فيومئذ لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا (للشيخين و أبي داود) .


4 3

أبو سعيد الخدري رفعه: في قوله تعالى: أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيََاتِ رَبِّكَ [1] طلوع الشمس من مغربها (للترمذي) .


5 4

ابن عمر رفعه: إنّ أوّل الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، و خروج


[2] 1 مجمع الزوائد 8/9. عقد الدرر في أخبار المنتظر: 315. جمع الفوائد 2/292.

[3] [2] صحيح البخاري 5/195 (سورة الأنفال) . صحيح مسلم 1/86 حديث 248 (باب الزمن الذي لا ينفع فيه الايمان) . سنن أبي داود 3/317 حديث 4312. جمع الفوائد 2/292.

[4] [3] سنن الترمذي 4/329 حديث 5066.

[1] الانعام/158.

[5] [4] سنن أبي داود 3/316 حديث 431. المستدرك للحاكم 4/548. (قال الحاكم: صحيح للشيخين و لم يخرجاه) .

نام کتاب : ينابيع المودة لذو القربى نویسنده : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    جلد : 3  صفحه : 355
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست