كلّ سبب و نسب ينقطع [1] يوم القيامة إلاّ [2] سببي و نسبي، و كلّ ولد أمّ [3] فانّ عصبتهم لأبيهم ما خلا ولد فاطمة فانّي أنا أبوهم و عصبتهم. (أخرجه أبو صالح و الحافظ عبد العزيز بن الأخضر، و أبو نعيم في معرفة الصحابة، و الدارقطني، و الطبراني في الأوسط) .