responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ينابيع المودة لذو القربى نویسنده : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 294

... وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ [1] عن حبّ علي‌[بن أبي طالب‌] [2] .

و قول اللّه (عزّ و جلّ) أَ فَمَنْ كََانَ عَلى‌ََ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَ يَتْلُوهُ شََاهِدٌ مِنْهُ (هود/17) .


4 [3]

الحمويني في فرائد السمطين: أخرج بسنده عن ابن عباس و بسنده عن زادان، هما، عن علي (كرّم اللّه وجهه) قال:

إن رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم كان على بينة من ربّه و أنا التالي الشاهد منه‌ [3] .

أيضا الحمويني أخرجه بسنده عن جابر بن عبد اللّه، و بسنده عن البحتري هما عن علي بلفظه.

أيضا أخرجه موفق بن أحمد بسنده عن ابن عباس.

أيضا أبو نعيم و الثعلبي و الواقدي: أخرجوه بأسانيدهم عن ابن عباس و زادان و جابر كلّهم عن علي (كرّم اللّه وجهه) .


[1] الزخرف/44.

[2] و لفظه في المصدر هكذا:

«علي الباقر، عن جابر بن عبد اللّه الأنصاري قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم: و إنّي لأدناهم في حجّة الوداع بمنى، حتّى قال: لا ألفينّكم ترجعون بعدي كفّارا يضرب بعضكم رقاب بعض، و ايم اللّه إن فعلتموها لتعرفنّي في الكتيبة التي تضاربكم، ثم التفت إلى خلفه، ثمّ قال: أو عليّ أو عليّ ثلاثا، فرأينا أنّ جبريل غمزه و أنزل اللّه عزّ و جلّ على أثر ذلك: فَإِمََّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنََّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَ بعليّ بن أبي طالب‌ أَوْ نُرِيَنَّكَ اَلَّذِي وَعَدْنََاهُمْ فَإِنََّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَ ثمّ نزلت‌ قُلْ رَبِّ إِمََّا تُرِيَنِّي مََا يُوعَدُونَ `رَبِّ فَلاََ تَجْعَلْنِي فِي اَلْقَوْمِ اَلظََّالِمِينَ ، ثم نزلت‌ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلى‌ََ صِرََاطٍ مُسْتَقِيمٍ و إنّ عليّا لعلم للساعة لَكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسْئَلُونَ عن عليّ بن أبي طالب» .

[4] [3] فرائد السمطين 1/338 حديث 261 (جزء حديث) و 260؛ و 340 حديث 262 و 263. المناقب للخوارزمي 278 حديث 267.

[3] في المصدر: «و أنا الشاهد منه أتلوه: أتبعه» .

نام کتاب : ينابيع المودة لذو القربى نویسنده : القندوزي، سليمان بن ابراهيم    جلد : 1  صفحه : 294
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست